باب ما جاء في تكأة رسول الله صلى الله عليه وسلم:131- حدثنا عباس بن محمد الدوري البغدادي قال: حدثنا إسحاق بن منصور، عن إسرائيل، عن سماك بن حرب، عن جابر بن سمرة قال: «رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم متكئا على وسادة على يساره» | قال مالك: سألت رجلا من أهل البادية: ما الضفف؟ قال: «أن يتناول مع الناس» |
---|---|
م ـرح ـباـآَ بزواـآر الكـراـآم والاع ـضاـآء | ؟ ان شاء الله مبسوط لا ما شاء الله طــرح طـيب وجميل لكن ملحوظه بسيطه ياليت ماترفض نقل الموضوع لاننا جميعاً نتعاون ع الخير والهدف من المسابقه الإفاده والاستفادة بمعنى نشر الفوائد والتعاليم الدينيه من خلال الاقتداء بافضل السير وهم سير الصحابه رضوان الله عليهم يعني لو تقول يسمح بالنقل ولكن بشرط ذكر المصدر يكون افضل وانت لك الخيار والاختيار " ،، اماا عن الموضوع ما شاء الله تبارك الله رائع بكل ماتحمله الكلمه ايجاز للسيره - فواصل مذهله - ترتيت وتنسيق الفواصل وايضاً النص يعني وش اقول شهادتي فيك مجروحه وانت بنظري افضل مصمم يعطيك الف عافية وماقصرت ,, وبارك الله فيك ونفع الله بما قدمت جزآك الله الف خير ع السرد المميز عن سيرة الصحابي الجليل عَبدُ الله بِن مسعُودَ رضي الله عنه تقديري وشكري وسلامي |
أمّا أهل الحديث فيُطلقون لفظ الصَّحابيِّ على كلِّ من روى عن النَّبيِّ -عليه الصَّلاة والسَّلام- حديثاً أو كلمةً، بل ويزيدون على ذلك أنّ كلَّ من رآه فهو من الصَّحابة، وأمّا الأُصوليُّون فيرون إطلاق لفظ الصُّحبة على من طالت صُحبته، وكثُرت مُجالسته، وتابعه -صلَّى الله عليه وسلَّم- وأخذ عنه، وأمّا سعيد بن المُسيَّب فلا يُطلق لفظ الصَّحابيِّ إلا على من مكث مع النَّبيِّ -عليه الصَّلاة والسَّلام- سنةً أو سنتين، وشارك معه في أو غزوتين.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته | |
---|---|
أّي لا َتدُر لبنَا فَأتيِتَهُ بِشاَهـِ فَمَسح دِرعَها فَنزل لبَنٌ فَحَلب فيّ إِناء فَشرب وسقاهـ أبوُ بكر قاـآل للضرع أقلصْ - أي إِنَضَم وأًمسِك عَن إٍنزال اللبنَ — فَـقلصَ قالَ ثُمَ أتيتهُ بَعد هذآا ثُم اتِفَقا فَقُلتُ ياَ رَسُول الله عَلِمني مِن هذا القولَ فَمسح رأسي وقالَ يرحمُك الله إِنك عَليِم مُعلِم فأخذَتُ مِن فِيه فَمهُ سَبعين سُورةَ لا ينَازعني فيهاَ أحدٌ |
قال أبو عيسى: «وأبو إسحاق هذا هو أبو إسحاق الشيباني، واسمه سليمان» | |
---|---|
قال: «الإشراك بالله، وعقوق الوالدين» | باب ما جاء في صفة درع رسول الله صلى الله عليه وسلم:111- حدثنا أبو سعيد عبد الله بن سعيد الأشج قال: حدثنا يونس بن بكير، عن محمد بن إسحاق، عن يحيى بن عباد بن عبد الله بن الزبير، عن أبيه، عن جده عبد الله بن الزبير، عن الزبير بن العوام قال: كان على النبي صلى الله عليه وسلم يوم أحد درعان، فنهض إلى الصخرة فلم يستطع، فأقعد طلحة تحته، وصعد النبي صلى الله عليه وسلم حتى استوى على الصخرة قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «أوجب طلحة» |
حيث هاجرت لأول مرة للحب وكانت الهجرة إلى المدينة المنورة هي الأولى.
2