تحل اليوم الأحد 15 شعبان، ويحتفل أهل العراق الإيرانيون بهذه الليلة المباركة، عن طريق إقامة مراسم متعددة، وفيما يلي عرض تفصيلي | لما قبض أبو محمّد الحسن بن عليّ العسكريّ وفد من قم والجبال وفود بالأموال الّتي كانت تحمل على الرّسم والعادة، ولم يكن عندهم خبر وفاة الحسن، فلما أن وصلوا إلى سألوا عن الحسن بن عليّ عليهما السّلام، فقيل لهم: إنّه قد فقد، فقالوا: ومن وارثه؟ قالوا: أخوه جعفر بن عليّ |
.
كم كان عمر الامام المهدي حين تولى الإمامة إستلم مهام الإمامة وله من العمر خمس سنوات عام 260 كم استمرت غيبته الصغرى : بدأت من حين إستلامه للإمامة وانتهت عام 329 ومن ذلك الحين بدأت الغيبة الكبرى | حينها قرأت الرسالة فانخرطت بالبكاء وراحت تصرخ مهددة بالانتحار إن لم يوافق النخاس على بيعها إلى ذلك المبعوث |
---|---|
اختصَّ بوكالة الهادي والحسن العسكري وتعتقد الشيعة بأنّ الحسن العسكري عيَّنه نائبًا لابنه المهدي وقد دفن الشيخ العمري في بغداد في المنطقة المعروفة الآن قرب بناية وزارة الدفاع القديمة |
قالت : فدخلتني الشّكوك فصاح بي أبو محمّد من المجلس فقال: لا تعجلي يا عمّة فإنّ الأمر قد قرب قالت: فقرأت الم السجدة ويس، فبينما أنا كذلك إذا انتبهت فزعة فوثبت إليها فقلت: اسم الله عليك ثمّ قلت لها: تحسّين شيئًا؟ قالت: نعم يا عمّة، فقلت لها: اجمعي نفسك واجمعي قلبك فهو ما قلت لك.
هنالك في بغداد في سوق العبيد ناول المبعوث كتاب إلى الفتاة التي كانت ترفض بأباء ان يقترب منها أي أحد |
وتقول الروايات انه في هذه الأثناء وجه والد ، أحد خاصته من سامراء إلى بغداد مع رسالة منه باللغة الرومية اليونانية ، وأوصاه بتسليم هذهِ الرسالة إلى فتاة أسيرة جليلة في سوق النخاسة، وقد وصف لهُ بالتفاصيل طبيعة المكان وشكل الفتاة.
4