لأ للأسف والله ، أنا آسف لك يعني!! والعبارة التي تقول إنه «لولا اختلاف الأذواق لبارت السلع»، هي عبارة لها شق آخر أهم، يقول إنه لولا اختلاف العقول، لغاب عن الحياة سرها الأكبر الذي أودعه فيها خالق الكون | والحكمة هي في ثراء التنوع، وهي في قدرة التنوع الذي هو ابن أصيل للاختلاف، على أن يجعل من حياة الإنسان على الأرض حياة فيها من الثراء، بقدر ما فيها بالضبط من الاختلاف ذاته على مستوى الرؤى، ومستوى الأفكار، ومستوى التصورات، ومستوى وجهات النظر بين البشر! والغالب أن ما سوف يخطر على البال تلقائياً عند قراءة هذه الآية، أن الاختلاف الذي تتحدث عنه في كلماتها القليلة، هو في الدين أساساً |
---|---|
يقول :- أعرف ناس كان بينها وبين انها تبسطني كلمة، واستخسرتها |
بشرى سارة لكافة اعضاء ورواد منتدى العرب المسافرون حيث تعود إليكم من جديد بعد التوقف من قبل منتديات ياهوو مكتوب ، ونود ان نعلمكم اننا قد انتقلنا على نطاق arTravelers.
23وتكون عوناً لكم في النجاح | |
---|---|
ويسجل "الفتوة" التعاون الثانى على التوالى بين الرباعى ياسر جلال والمؤلف هانى سرحان والمخرج حسين المنباوى وشركة سينرجى، بعدما قدموا سويًا مسلسل "لمس أكتاف" العام الماضى والذى شارك فى بطولته فتحى عبد الوهاب وحنان مطاوع وإيمان العاصى، محمد عز، مجدى فكرى، سمر مرسى، كرم جابر، هبة عبد الغنى، كارولين خليل، خالد كمال، شريف الدسوقى، لطيفة فهمى، رانيا شاهين، هاجر الشرنوبى، أحمد كشك، ليلى حسين، عمر شرقى، عزوز عادل | وناس لا كانت تعرفني ولا أعرفها وقالوا كل اللي يريح بالي ساعتها |
بس للأسف اللي بيحصل في "سوق" الفن والإبداع في مصر ، شئ يسبب الإحباط والاكتئاب ، تحويل الفن والإبداع لسلع ، وتجارة بشكل بحت ، دا سبب رئيسي في تزيف وعي المواطن وانحطاط الذوق العام في المطلق.
18كشف الفنان ياسر جلال عن رأيه فى المنافسة مع الأعمال المعروضة حاليا فى موسم رمضان خاصة أن يشارك بمسلسل " الفتوة" | وشدد على أن الضغوط القصوى على إيران ستستمر، وكذلك عزلها من خلال الدبلوماسية |
---|---|
وفي الأسطورة اليونانية القديمة، نقرأ أن رجلاً أقام نُزلاً على طريق، وأن هذا النُّزل — الذي يعني الفندق في لغة أيامنا العصرية — كان يستقبل الذين يرغبون في الراحة من عناء السفر، ونقرأ أن كل غرفة من الغرف كانت مجهزة بكل ما يوفر راحة المسافر، وأن السرير الذي سيحصل فوقه النزيل على راحته من النوم، كان هو الشيء اللافت في الغرف كلها بغير استثناء! ولو أنت ذهبت تحصي كل المحاولات التي أراد فيها بعض الحكام على امتداد التاريخ، أن يصنعوا من شعوبهم إنساناً واحداً، يفكر بالطريقة نفسها، ويتصرف بالأسلوب ذاته، ويمشي الخطوات هي هي، فسوف تكتشف أن ذلك لم يكن له نصيب من نجاح، وأن كل الذين تخيلوا نجاحه قد خانهم التقدير، بمثل ما خانهم الذكاء في فهم سنّة السماء في أهل الأرض! والخلاصة أن الآراء لم تتحد على لاعبين والحقيقة لايمكن أن نصادر تلك الآراء وتظل تمثل رأي أصحابها، ولكن أقول: كان الله في عون الإدارة والمسؤولين عن النادي من بعض طلبات الجمهور المختلفة.