وتستخدم جنوب إفريقيا لقاحي جونسون آند جونسون وفايزر في حملتها للتطعيم | ويعني ذلك حماية بنسبة 85% من المرض الشديد، لكن أيضا 100% حتى الآن |
---|---|
رغم أننا شهدنا تغيّرات صغيرة، إلا أننا لم نر أنه لا يمكننا استخدامه كمعزز | وبادرت منظمة الصحة العالمية، إلى إصدار إرشادات جديدة بشأن أجل التعامل هذا المتحور الذي انتشر في 85 دولة على الأقل، ويملك قدرة على التفشي بسرعة أكبر مقارنة بالعدوى الأصلية |
لم نر بعد اليوم الـ28 أي أشخاص ينقلون إلى المستشفيات أو يموتون، وهو التحدي الأهم في هذا المرض" | |
---|---|
لا نعرف إن كنا سنحتاجه، لكن في حال الحاجة إليه، فإنه على الطريق ونحن حاليا في المراحل الأولى من التطوير |
تعبيرية وقال إنه إضافة إلى ذلك، "فهو مكوّن من جرعة واحدة يمكن شحنها بدرجة حرارة تبلغ ما بين درجتين إلى ثماني درجات مئوية، وهي درجة حرارة تبريد عادية، ما سيسهّل استخدامه على نطاق واسع في العالم".
وتتناقض نتائج الدراسة مع إعلان شركة «جونسون أند جونسون» في وقت سابق من يوليو الجاري، أن نتائجها الأولية لبحوثها تظهر أن لقاحها كان فعالا ضد متحور «دلتا»، الذي ظهر في الهند ثم سرعان ما | أظهرت دراسة جديدة أن فعالية لقاح «جونسون أند جونسون» ذي الجرعة الواحدة، تقل كثيرا أمام المتحور «دلتا» سريع الانتشار، مقارنة بالسلالة الأصلية من فيروس كورونا وكشفت الدراسة، التي فحصت عينات دم في بيئة معملية لأشخاص تلقوا لقاحات من بينها هذا اللقاح، أن أي شخص تلقى لقاح «جونسون أند جونسون» صار بحاجة إلى جرعة ثانية |
---|---|
وأكد المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم جيبريسوس، أن الفجوة العالمية في إمدادات اللقاحات المضادة لـ«كورونا» غير منصفة بشكل كبير، لافتًا، خلال مؤتمر أمس، أن بعض الدول والمناطق تطلب بالفعل ملايين الجرعات المعززة قبل أن تحصل الدول الأخرى على الإمدادات اللازمة لتطعيم العاملين الصحيين والأكثر ضعفًا | اقرأ أيضا ويثير المتحور "دلتا" من فيروس كورونا المستجد، قلقا متزايدا حول العالم، وسط مخاوف من أن يعيد عقارب الساعة إلى الوراء، بينما كان الناس يتطلعون إلى نهاية وشيكة لقيود الجائحة |
وقال: "أجرينا دراستنا على مستوى العالم في ثلاث قارّات: الولايات المتحدة وأميركا الجنوبية وجنوب إفريقيا، لكن أيضا في ظروف صعبة للغاية من ناحية انتشار الوباء.