استجمام وبداية الإجازة،،، بعد ليلة كانت مليئة بما نجهل ما سيجلبة لنا المستقبل من مفاجئات نمنا نومة مختلطة بتعب الرحلة والسهر ،،، صحيت وكان الغرفة هادئة جدا والاجواء العامة كانت هادئة ،، فتحت البلكونة وطلعت وكانت الاجواء خرافية طلبت قهوة سوداء كما اعشقها ، بدء عود محمد عبدة يدندن على انغام اغنية "ستل الجناح" لحظات مستحيل ان انسى تفاصيلها من جمالها كنت منشغل بالجوال ذاك اليوم لاني كنت غافل عنه كثير في الفترة السابقة صحى العمدة من النوم وكان الوقت على الظهر وكان الوقت مناسب جدا للخروج بعد ما جاني العمدة وتقهوى عندي قررنا نبدا طقوس وعادات عروس الجنوب "أكادير" كان فندق اماديل وجهتي لاخذ وقت للبدن للاستجمام، كانت عائشة في استقبالي كعادتها اخذت البكج كامل قضينا فيه وقت تنسى نفسك وتنسى كل ماهو عالق على اكتافك خلال عقد من الزمن كان الاتاي ختام الجلسة كان العمدة ماخذ غفوة ويقول على الاجواء ما نبي نتحرك وانا اللي ارد عليه هو ورانا شي اصلا كان اقتراحنا اننا نطلع نتغدى او ناخذ تمشية فكاان الخيار الناجح جدا على فندق اطلنطك واتفقنا اننا ما نتعدى اكثر من ساعتين بس وفعلا دخلنا وكان الدعوة قطعة شارع ، كان الخيار هذا انجح خيار سويناه لاني قدرنا نعوض اشياء كيييرة ومعارك قديمة مع الاعداء رجعنا الفندق واحلا تحسونة سريعة ، لبسنا وكشخنا وكان النشاط يدب فينا ولكن الجوع لنا بالمرصاد وانطلقنا للمارينا ، كانت الاجواء ولا اجمل كان تاثير فصل الصيف على الموجودين في المارينا مبين من ازدحام واختلاط الدماء الموجودة اخترنا احد المقاهي اتذكر انه فينيسا ايس وجلسنا اخذنا سناك خفيف واخذ الاتاي المشحر كان الليل بدا يسدل استاره علينا بسبب جمال وروعة الاجواء ما حسينا بالوقت رجعنا للفندق رتبنا جدولنا اننا بنريح شوي ونجهز للطلعة المسائية بعد غفوة سريعة لبسنا وكشخنا وعدنا نجمع قوانا في اطلنطك وفعلا كنا لهم بالمرصاد وعلى التايجر، دخلنا بدري كان الجو هادي وكانت فرصة مبكرة للفحص خصوصا اننا طالعين منتصرين من اطلنطك بعيدا ان التفاصيل ، عمليات التجميل مسوية شغل كثير وجيل 2000 بلون واحد ونمط واحد وطريقة واستايل واحدة، وافهم يا فهيم |
|