| وهذا التقسيم مذهب الحنفية والحنابلة، وبينهم اختلاف في تحديد الواجبات والسنن، ونحن نذكر ما ذهب إليه الحنابلة لأنه الأقوى دليلاً عندنا | وأما مكروهات الصلاة فكثيرة أيضاً منها: 1- السدل، وأقرب الأقوال للصواب في تعريفه: هو أن يطرح المصلي ثوباً على كتفيه، ولا يرد أحد طرفيه على الكتف الأخرى |
|---|---|
| لا يقول سمع الله لمن حمده، وإنما يقول بدلها: ربنا ولك الحمد | فمن عجز عن استقبال القبلة لمرض أو غيره فإنه يصلي للجهة التي يواجهها، والثاني الأمن فمن خاف من عدو أو غيره على نفسه أو ماله أو عرضه فإن قبلته حيث يقدر على استقبالها ولا تجب عليه إعادة الصلاة فيما بعد |
تحقيق أهداف توحيد الله تعالى وتحقيق العبودية لله تعالى ، ومن ثم تحقيق الخلافة على الأرض ، وشرح الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم للبشرية جمعاء هذا النهج وطبيعته وأهدافه ؛ ولكي يكونوا واضحين في ذلك ، وأساليبهم وأساليب حياتهم تستند إلى طبيعة هذا النهج وأهدافه وأحكامه وقواعده الصلاة هي الركن وربطها ببعضها البعض ، وعلاقة حلق بها ، وربطها ببعضها البعض.
6| اطلع عليه بتاريخ 27 ديسمبر 2018 | |
|---|---|
| الركن السادس: الاعتدال قائمًا، كحاله قبل الركوع | وذهب مشهور فقهاء الإمامية بحرمته وبطلان الصلاة به، باعتبار أنّ قوله بدعة |