في عهد من زيد الاذان الثاني لصلاه الجمعه. في عهد من زيد الاذان الثاني لصلاة الجمعة

من خلال معرفة جواب في عهد من زيد الاذان الثاني في صلاة الجمعه فانه سوف تتمكنون من معرفة الاعمال التي شرعها العلماء المسلمين التي جاءت لكي تتوافق مع التغيرات التي تحدث مع مرور الزمن، حيث ان الدين الاسلامي يتميز بانه دين معتدل وليس دين متشدد ويمكن التاقلم للعيش في اي عصر والنداء يوم الجمعة كان أوله حين يجلس الإمام على المنبر في عهد النبي صلى الله عليه وسلم وأبي بكر وعمر رضي الله عنهما ، فلما كانت خلافة عثمان وكثر الناس أمر عثمان رضي الله عنه يوم الجمعة بالأذان الأول ، وليس ببدعة لما سبق من الأمر باتباع سنة الخلفاء الراشدين
متى زيد الاذان الثاني لصلاة الجمعة بدأ الأذان للجمعة مرتين في عهد رضي الله عنه والسبب كثرة الناس ، وقد صدر من اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء فتوى في ذلك هذا نصها : ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين المهديين فتمسكوا بها وعضوا عليها بالنواجذ… الحديث سبب الاذان الثاني لصلاة الجمعة السبب هو كثرة الناس، حيث ان المسلمين اصبح عدده اكبر بكثير من قبل وبالتالي فان اذان واحد لم يعد كافيا من اجل اعلان صلاة الجمعة، لذلك فانه في عهد الخليفة عثمان بن عفان تم صدور قرار بموافقة العلماء المسلمين بانه يجب وضع اذان ثاني لصلاة الجمعة، لذلك عندما يسال الشخص كم اذان لصلاة الجمعة فان الجواب هو اثنين، حيث ان الاذانين يضمنان الاعلان عن صلاة الجمعة ووصول هذا الاعلان الى كافة المسلمين من اجل التجمع واقامة الصلاة التي فرضها الله علينا من اجل ان نعبده ونحصل على الاجر والثواب

في عهد من زيد الاذان الثاني ليوم الجمعه

في عهد من زيد الاذان الثاني لصلاة الجمعة ملخص قصة مشروعية الاذان الأذان فرض كفاية ويجب على أهل كل بلد أن يكون فيهم من يؤذن لهم حتى يعلم الناس بوقت الصلاة.

1
فى عهد من زيد الاذان الثانى لصلاة الجمعة
حيث ان يوم الجمعة هو اليوم الوحيد الذي يؤذن فيه مرتين لصلاة الجمعة
في عهد من زيد الآذان الثاني لصلاة الجمعة
متى زيد الاذان الثاني لصلاة الجمعة
في عهد من زيد الاذان الثاني ليوم الجمعه
والأصل في ذلك ما رواه البخاري والنسائي والترمذي وابن ماجة وأبو داود واللفظ له: عن ابن شهاب أخبرني السائب بن يزيد أن الأذان كان أوله حين يجلس الإمام على المنبر يوم الجمعة في عهد النبي صلى الله عليه وسلم و وعمر رضي الله عنهما فلما كان خلافة عثمان وكثر الناس أمر عثمان بالأذان الثالث فأذن به على الزوراء فثبت الأمر على ذلك وقد علق القسطلاني في شرحه للبخاري على هذا الحديث بأن النداء الذي زاده عثمان هو عند دخول الوقت سماه ثالثا باعتبار كونه مزيدا على الأذان بين يدي الإمام والإقامة للصلاة وأطلق على الإقامة أذان تغليبا بجامع الإعلام فيهما ، وكان هذا الأذان لما كثر المسلمون فزاده عثمان رضي الله عنه اجتهادا منه، ووافقه سائر الصحابة بالسكوت وعدم الإنكار فصار إجماعا سكوتيا
في ختام موضوع في عهد من زيد الاذان الثاني في صلاة الجمعه فانه يسرنا ان نستقبل اسئلتكم من خلال التعليقات بالاسفل ونحن سوف نوفر لكم كافة المعلومات التي ترغبون بها عن صلاة الجمعة ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مجموع ورسائل الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز - المجلد الثاني عشر
أول مؤذن في الإسلام يعتبر الصحابي الجليل رضي الله عنه بلال بن رباح هو أول من رفع صوته بالأذان في عهد رسول الله صل الله عليه وسلم وكان يقال عنه مؤذن الرسول، حتلا إنه بعد وفاة النبي صلى اله عليه وسلم لم يرفع صوته بالأذان أبدا وبإجماع المسلمين أن عثمان من الخلفاء الراشدين، وأما كونه قدح بالخلفاء الراشدين فلأنه قدح بعثمان- رضي الله عنه- وهو منهم، والقادح في واحد منهم قادح في الجميع، كما أن المكذب للرسول الواحد مكذب بجميع الرسل، وأما كونه قدحاً في الصحابة، فلأن الصحابة لم ينكروا على عثمان مع أنه لو أخطأ لأنكروا عليه كما أنكروا عليه الإتمام في " منى" في الحج، لكن أذان الجمعة الأول لم ينكروا عليه، فهل هؤلاء المتحذلقون المخالفون أعلم بشريعة الله ومقاصدها من الصحابة؟! قد يقول قائل: لماذا لم يشرعه الرسول —صلى الله عليه وسلم- والجمعة موجودة في عهده؟ والجواب: أن السبب هو أن الناس في عهد عثمان كثروا واتسعت المدينة واحتاجوا إلى أذان ينبههم يكون قبل الأذان الأخير الذي يكون عند مجيء الإمام فكان من الحكمة أن يؤذن، وعثمان بنى على أساس فهاهو النبي —صلى الله عليه وسلم- يأمر بلاللاً أن يؤذن بآخر الليل، لا لأن الصلاة حلت ولكن ليوقظ النائم، ويرجع القائم، فهو مقصد شرعي، ولا إشكال في شرعية أذان الجمعة الأول، إذاً فالأذان الأول ليوم الجمعة مشروع بسنة الخلفاء الراشدين، وإيماء سيد المرسلين محمد وإجماع الصحابة الذين أدركوا هذ

في عهد من زيد الاذان الثاني في صلاة الجمعة

ولعل الراجح- والله أعلم- هو القول الأول القائل بمشروعية الأذان الأول الذي سنه عثمان بن عفان -رضي الله عنه-، وذلك لقوة أدلتهم وسلامتها من المناقشة.

11
في عهد من زيد الآذان الثاني لصلاة الجمعة
في عهد من زيد الأذان الثاني لصلاة الجمعة تعتبر صلاة الجمعة من الصلوات المهمة التي فرضها الله تعالى على عباده المسلمين، حيث يتم أدائها في يوم الجمعة في صلاة الظهر، حيث يشترط لصلاة الجمعة أن يتقدمها خطبتان تكونان قبل الصلاة، فالخطيب يبدأ بخطبته الأولى ليتبعها بفاصل قصير للراحة، ومن ثم ينتقل للخطبة الثانية، وتعتبر صلاة الجمعة من الصلوات التي يؤديها المسلمين بشكل جهري، حيث تتكون من ركعتين فقط، وهي الصلاة الوحيدة التي تصلى في وضح النهار بشكل جهري
في عهد من زيد الاذان الثاني ليوم الجمعه
أما بعد: فإن الأذان لصلاة الجمعة كان في عهد النبي —صلى الله عليه وسلم- وأبي بكر وعمر-رضي الله عنهم- كان أذاناً واحداً- سوى الإقامة-، وكان يرفع حين يجلس الإمام على المنبر؛ فلما كان عهد عثمان-رضي الله عنه- زاد أذاناً ثالثاً على الزوراء- وهي دار أو موضع في سوق المدينة- حين كثر الناس، دل على ذلك حديث السائب بن يزيد- رضي الله عنه-: إن الأذان يوم الجمعة كان أوله حين يجلس الإمام يوم الجمعة على المنبر في عهد رسول الله —صلى الله عليه وسلم- وأبي بكر وعمر، فلما كان في خلافة عثمان- رضي الله عنه- وكثروا- أمر عثمان يوم الجمعة بالأذان الثالث، فأذن به على الزوراء، فثبت الأمر على ذلك
في عهد من زيد الاذان الثاني في صلاة الجمعة
ينبغي الإشارة إلى أن الرؤية جزءاً من سبعين جزء من النبوة، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: الرؤيا الصالحةُ جزءٌ من سبعينَ جزءاً مِنَ النبوةِ فمن رأى خيراً فليحمَدِ اللهَ عليه وليذكرْه ومَنْ رأى غيرَ ذلكَ فلْيستعذْ باللهِ من شرِّ رؤياه ولا يذكرْها فإنّها لا تضُرُّهُ ، ومما يؤكد أن الرؤية التي رآها الصحابي في منامه رؤية حق موافقتها لرؤية عمر بن الخطاب رضي الله عنه وقد سبق له موافقة الوحي والتشريع الإلهي من قبل، بالإضافة إلى ما روته رضي الله عنها، عن النبي -عليه الصلاة والسلام- أنه قال: إنَّه كان قد كان فيما مضى قبلَكم من الأممِ مُحدَّثونَ، وإنَّه إن كان في أمَّتي هذه منهم فإنَّه عمرُ بنُ الخطَّابِ ، وقد فسر ابن وهب قول النبي عليه الصلاة والسلام : مُحدَّثونَ بالملهمون