وقال في اعترافه إنه حاول في أربيل الحصول على تأشيرة للسفر خارج البلاد، وعند عودته للفندق الذي سكنه في أربيل تم اعتقاله | وألذي كان يعمل كمسؤول حماية في وزارة الداخلية في السفارة الروسية في ، وألذي ذكر بأنه قام بقتل العائلة بهدف السطو عليهم، حيث ذكر أنه سرق مبلغ حوالي 10000 دولار أمريكي منهم |
---|---|
وعرف الجاني عن نفسه باسم مهدي حسين ناصر، ويسكن شرقي بغداد | تاريخ الوفاة، 15 سبتمبر 2020 |
بغداد- متابعات: قضت محكمة عراقية، بالإعدام لقاتل الناشطة العراقية شيلان دارا ووالديها العام الماضي.
9كما شكك أيضاً النائب العراقي والخبير في القانون واتهم بتغريدة له على تويتر الميليشيات بتلفيق قصة الجريمة وذكر: الميليشيات تريد أن تقنعني بأن واحد سلاب متعاطي مخدرات ابن شوارع قتل شيلان وأمها وأباها بتسلسل روائي وبسكينة، بسبب جم كم دينار طلبها من أبوها؟! | وذكر أيضاً بكونها أحد المسعفات اللاتي شاركن في في |
---|---|
تفاصيل وفاة شيلان دارا رؤوف | فيما ذكر الناشط في الاحتجاجات طارق الحسيني أن شيلان قد تلقت تهديدات من قبل ميليشيات لأجل اسكاتها قبل اغتيالها |
ذكرت قوات الكردية لاحقاً في عن إلقاء القبض على قاتلها مهدي حسين ناصر أثناء محاولته الهرب إلى | يشار إلى أن شيلان متخرجة في كلية الصيدلة ببغداد عام 2016، وكانت تعمل صيدلانية بمدينة الطب في العاصمة بقسم الأمراض السرطانية، ونشطت مؤخرا بساحة التحرير في بغداد في ظل الاحتجاجات التي شهدتها البلاد |
---|---|
الناشطة شيلان رؤوف تعيش مع والديها في منطقة المنصور بمدينة بغداد العراقية لعائلة كردية مكونة من ثلاثة أشخاص، وتعمل صيدلانية بمدينة الطب قسم الأورام السرطانية في بغداد، وبحسب المعلومات التي أوردتها بعض وسائل الإعلام العربية، أنه تم اغتيال الشابة شيلان مع والدها السيد دارا رؤوف ووالدتها السيدة عالية رشيد نجم داخل منزلهم يوم الثلاثاء الموافق 15 سبتمبر 2020، ولم تتمكن الأجهزة الأمنية حتى الآن الكشف عن سبب الاغتيال | وتنحدر شيلان دارا وعائلتها من أصول كردية من مدينة ، حيث أكملت دراستها في الصيدلة في سنة 2016 وعملت في مبنى الأورام السرطانية في مدينة الطب، وهي وحيدة والديها، وكانوا يقطنون منطقة المنصور في بغداد |