ويقوم المزارعون أحياناً بعزق التربة حول النباتات النامية، حيث يساعد العزق على تهوية التربة وقتل الحشائش وتغطية الدرنات النامية بجزء من التربة | كان المستكشفون الإسبان أول من أكل البطاطا من الأوروبيين، وقد أحضروها معهم إلى في منتصف الميلادي، وفي نفس الوقت تقريبًا، أحضر المكتشفون الإنجليز البطاطا إلى ومنها نقلت إلى حيث نمت بصورة جيدة |
---|---|
وتتراوح المسافة بين الخطوط بين 75 و 90 سم، ويستخدم مزارعو البطاطس نحو 1,5 ـ 3 أطنان مترية من التقاوي لزراعة هكتار واحد من الأرض |
أما طريقة التسوية فتُستخدم في الغالب في المناطق التي تُزرع فيها تقاوي البطاطس عميقاً في التربة حيث تتم الزراعة في بطن الخطوط ثم يقوم المزارع بملئها تدريجيًا مع تقدم نمو النباتات | وقد نتج عن التقدم الذي حدث في تصنيع الغذاء خلال استخدام واسع للبطاطا حيث أدخلت في منتجات الشيبس والبطاطا المقرمشة |
---|---|
مؤرشف من في 29 سبتمبر 2020 | وفي ألمانيا 9 من 10 أصناف تطورت خلال الخمسينيات والستينيات من |
وتشمل الأمراض الفطرية والبكتيرية مثل مرض اللفحة المتأخرة وفـطر الأرومة والعـفن الحلقي والجرب التبقع ، وبعض الأمراض الفيروسية، مرض اِلْتفاف الأوراق وفسيفساء البطاطس مرض الموازييك والتدرن المغزلي.
3الأعراض الجانبيّة والسميّة يُعتبر تناول البطاطس النّاضجة والسّليمة آمناً لجسم الإنسان، لا سيّما في الحوامل ، ولكن تحمل البطاطس المُتضرّرة، والبطاطس التي تحمل اللّون الأخضر، وبراعم البطاطس بعض السمّوم التي لا يُمكن التَخلُّص منها عن طريق الطّبخ، وهي تُسبّب بعض الأعراض الجانبيّة التي تشمل الصّداع، والتّوهج، والغثيان، والقيء، ، وألم المعدة، والعطش، والأرق، وفي بعض الحالات الشّديدة يُمكن أن تتسبّب هذه السّموم بالموت، أمّا بالنّسبة لمدى أمان استخدام البطاطس النّيء خارجيّاً على الجلد فلا يُوجد بحوث كافية لمعرفة ذلك | هناك طريقتين أساسيتين للعزق هما طريقة التكويم وطريقة التسوية، وتعتبر طريقة التكويم أكثر طرق العزق المستخدمة حيث تُستخدم عزَّاقة لتكوين كومات صغيرة على تقاوي البطاطس |
---|---|
تحتوي العلامات التجارية المطبوخة Kettle-cooked على سبعة إلى ثمانية جرامات من الدهون وجرام واحد من الدهون المشبعة، وتحتوي على 140 سعرة حرارية | ومركز الدرنة يُسمى النخاع ومعظمه يتكون من الماء |