وجمع القرن العشرين بين الاتصال الجماهيري والمزاح الأكثر تطورا وأدى إلى بعض النكات البارزة في يوم كذبة أبريل | وما يزال الرجل يصدُق، ويتحرَّى الصِّدق حتى يُكتب عند الله صدِّيقًا |
---|---|
تنتشر قصة كذبة أبريل في غالبية دول العالم باختلاف ألوانهم وثقافاتهم ومعتقداتهم، ولا توجد حقيقة مؤكدة لأصل هذه العادة، لكن أغلبية آراء الباحثين ذهبت إلى أن كذبة نيسان تقليد أوروبي ويجد بعض المؤرخين في تغيير التقويم تفسيراً لـ "كذبة أوّل نيسان"، بما أنّ أولئك الذين استمروا بالاحتفال بحسب التقويم القديم كانوا "المجانين"، أو "المخدوعين" بالتواريخ | تعد هذه المزحة مُنتشرة في غالبية دول العالم باختلاف ألوانهم وثقافاتهم، وذهب أغلبية آراء الباحثين على أن "كذبة أبريل" تقليد أوروبي قائم على المزاح يقوم فيه بعض الناس في اليوم بإطلاق الإشاعات أو الأكاذيب ويطلق على من يصدق هذه الإشاعات أو الأكاذيب اسم "ضحية كذبة أبريل" |
وأطلق الإنجليز على أول يوم في إبريل اسم يوم الحمقى ، وذلك لتصديق بعض الناس الأكاذيب التي يطلقها البعض.
29في ذلك ، يقوم بعض الأشخاص البسطاء بأداء مهام كاذبة لمجرد التسلية والدعاية ، ولم يتم الكشف عن حقيقة هذه الأكاذيب حتى مساء يوم 1 أبريل | وفي الدنمارك وفنلندا وأيسلندا والنرويج والسويد يحتفل بكذبة أبريل عن طريق نشر إحدى الصحف المحلية خبراً يُرعب السكان في الصفحة الأولى |
---|---|
وبالفعل صدق المسلمون وذهبوا جميعا إلي الشاطئ | وأخيرا نحن لا نريد أن نعلمكم الكذب، ولكن نقدم لكم أفكارا فقط للدعابة والمزح! من ناحية أخرى ، حقق الباحثون في حقيقة يوم كذبة أبريل ، ويعتقدون أن أصل يوم كذبة أبريل يعود إلى العصور الوسطى |
و التي يتخللها عدد محدود من المواقف الكوميدية بالأحداث مع يتحدث المسلسل لعدة المشاكل و القضايا المجتمعية بين المجتمع العربي ككل والكويتي بالأخص.
ثم جاء البابا غريغوري الثالث عشر بنهاية القرن السادس عشر، وعدل التقويم ليبدأ العام في 1 يناير، وتبدأ احتفالات الأعياد من 25 ديسمبر، وأطلق الناس على من ظلوا يحتفلون حسب التقويم القديم تعليقات ساخرة لأنهم يصدقون كذبة إبريل ، لكن «قصص كانتربري» للكاتب جيفري شوسر نقضت هذه النظرية وقالت إن حكايات «كذبة إبريل» تعود للقرن الرابع عشر وقبل قدوم البابا غريغوري الثالث عشر | لكنه يوم اعتاد الناس فيه على الاحتفال وإطلاق النكات وخداع بعضهم البعض |
---|---|
ووفق النظرية الأولى، بدأت هذه العادة في بعد تبنِّي التقويم المُعدّل الذي وضعه شارل التاسع عام 1564، وكانت أول دولة تعمل بهذا التقويم | ومن أشهر هذه الأكاذيب، التقرير الإذاعي الذي بثه الإعلامي ريتشارد ديمبلي عام 1957، وتحدث فيه عن حصاد محصول وفير من معكرونة من أشجار في سويسرا |
وفي عام 1846 ، أعلن عن قيام معرض للحمير في أول إبريل ،وذلك في غرفة الزراعة لمدينة اسلنجتون ، فقام الناس بالتجمهر من أجل هذا المعرض ، وطال إنتظارهم ولم يحدث أي عرض فعلم الناس أنهم هم المقصودون بالعرض وأنهم هم الحمير.