في الاخير نوجه الشكر والتقدير للسلطات المصرية التي تتعامل مع اليمني وكانه مواطن مصري بدون اي تمييز بالاضافة انها اتخذت الاجراءات للعثور على الطفلة فور تلقيها البلاغ والشكر ايضا للشعب المصري العزيز كانت هناك محاولة لتوتير العلاقة المتينة بين الشعبين الا انها باءت بالفشل ولله الحمد | نافيًا تعرّض الطفلة لأي عملية اغتصاب، كما تم الترويج له على وسائل الإعلام المحلية |
---|---|
وذكرت السفارة اليمنية بالقاهرة، أنه عُثر على الطفلة التائهة في صباح اليوم التالي، بعد أن أحضرها مواطن مصري استطاع التعرّف على عنوان منزلها، بحسب البيان | الأمر الذي دفع بوالدتها لإبلاغ السفارة اليمنية في مصر ، والتي بدورها أبلغت سلطات الأمن المصرية بهدف اتخاذ الإجراءات اللازمة للبحث عنها والتحقيق في حادثة اختفائها |
لماذا كل هذا الغموض حول قضيتها؟ نتمنى من السفارة تحري المصداقية وإصدار بيان يوضح الأحداث الحقيقية، والحرص على التحقيق في قضية الطفلة ومعاقبة الجناة من قبل السلطات المصرية.
11بعد ان تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قيل انه للطفلة اليمنية خديجة التي اختفت وظهرت قبل أسبوعين في مصر | وذكرت السفارة اليمنية بالقاهرة، أنه عُثر على الطفلة التائهة في صباح اليوم التالي، بعد أن أحضرها مواطن مصري استطاع التعرّف على عنوان منزلها، بحسب البيان |
---|---|
واتهم أم الطفلة التي نشرت الفيديوهات بالكذب والفبركة والتهويل ، غير أنه لم يذكر أنها الطفلة خديجة التي اختفت ولم يوضح أو يذكر أي تفاصيل عن تأكيد اغتصاب أو نفيه | اراء حول اغتصال الطفلة خديجة وكانت هناك العديد من الفيديوهات والمنشورات من قبل نشطاء وجمعيات وأطباء حول حادثة الإغتصاب والحديث عن الإغتصاب حيث شكك الكثيرون بصحة الرواية والفيديو لا سيما بعد نشر بعض الفحوصات الطبية والتي تظهر الأخطاء في الكشف الطبي من حيث مجموع الدم وكذلك طريقة النشر |
بيان السفارة حول اغتصاب خديجة سمير ووفقاً لبيان أصدرته السفارة اليمنية في العاصمة المصرية القاهرة ، فإن الطفلة أضاعت المنزل الذي تقطن فيه مع والدتها، أثناء الفترة العلاجية التي تقضيها والدتها والتي جاءت من أجلها إلى مصر، ما اضطر والدتها إلى إبلاغ السفارة اليمنية التي بدورها أبلغت الأجهزة الأمنية المصرية في المنطقة، لتبدأ رحلة البحث عنها.
21ولكن ها نحن نرى لها اليوم فيديوهات وصور وهي بين الحياة والموت في المستشفى! وأثبتت الوثائق التي أطلع عليها "المشهد اليمني" أن الطفلة خديجة ليست أبنة المدعوة رفيدة التي قامت بتزوير أسم الأب والجد في شهادة ميلاد، حيث يظهر في الجواز الممزق " خديجة خالد شامي علي" بينما شهادة الميلاد التي تم التلاعب بها " خديجة سمير احسن الشامي | واختتم منشوره موضحا "الان تأكد لنا جميعاً ان هذي الطفلة البريئة أغتصبت من قبل جبروت هذي السيدة الظالمة" |
---|---|
وأثار إغلاق السفارة اليمنية لملف قضية اغتصاب الطفلة خديجة غضب الشارع اليمني والناشطين السياسيين والإعلاميين |
طبيبان متحمسان كانا يحاولان جهدهما ليظهرا بمظهر الاسترخاء.
17