| طرق جديدة للتفكير واتخاذ القرارات | هناك بعض الأشخاص يعانون من عدم مقدرتهم على ممارسة هذه الرياضة الراقية وهي التأمل، وعدم تفهمهم لأهميتها |
|---|---|
| حينها سيشعر عقلك بالتوسع وأن جميع المشاكل قد ذابت بعيداً، وفِي نهاية المطاف تشعرين بكل بساطة، بالسلام فتنغمسين أكثر بالتأمل | كتاب حدثني فقال أسلوب جديد وطريقة فريدة لتذكِّر نفسك بالتغيير في حياتك بلطف وهدوء |
تقترح عليك الدكتورة سمية الناصر؛ أن تفتح أي صفحة بشكل عشوائي في هذه اللحظة، وتقرأ الحكمة التي تظهر لك، وتفكر في رسالتك لهذا اليوم!.
6| ثم التزم بعمل شئ واحد على الأقل كل يوم لمدة واحد وعشرين يوما اكتب ست قيم معنوية تسعدك , والتزم بتصنيف قيمة معنوية كل يوم | أشعر بأنني أقل من غيري رسالتك: أنت تشعر بالعار اكتب كل نقاط قوتك في ورقة وعلقها أمامك اكتب نقاط ضعفك , ثم قرر كيف تحسن من بعضها وكيف تتقبل ما لاتستطيع تحسينه في كل مرة تكون في وسط مجموعة من الناس تشعر بأنك اقل منهم, اسأل :هل أشعرت نفسي بذلك؟ أم هل هناك أحد اشعرني ؟ ولماذا؟ أنا أتنازل سريعاً رسالتك: أنت خائف أنت تتنازل سريعاً لأنك تخاف اخسارة , توقف عن التفكير بالخسارة وركز على التفكير بالمكسب اكتب أسماء الأشخاص الذين تتنازل معهم سريعاً , واكتب مشاعرك سريعاً اكتب آخر موقف تنازلت فيه, ثم اكتب عشرة أسباب تتوقع أنها جعلتك تتنازل أنا منسجم مع الأفلام الحزينة رسالتك: أنت يائس أنت ترغب بأن تعيش وتشاهد ماتشعر به في داخلك اكتب خمسين شيئا ماديا صغيراً يسعدك |
|---|---|
| أما ألبوم التأمل الباب الخلفي باللغة العربية للدكتورة سمية الناصر، فهو يركز على مواضيع مختلفة لها علاقة بالإجهاد اليومي وتساعد على تحسين التطوير الذاتي | سمية الناصر تحدثنا عن أسرارها الخاصة للتأمل |
| لكنه في الحقيقة غير ذلك ويختلف من شخص لآخر | وهو كفهرس لمشكلات تطرأ على أغلب الناس تقترح عليك الدكتورة سمية أن تحتفظ بهذا الكتاب في مكتبتك وحين تطرأ عليك أي مشكلة في حياتك ماعليك إلا أن تبحث عنها ي فهرس الكتاب , وتفهم رسالة المشكلة ثم تعمل على حلها من خلال 3 خطوات عملية |
|---|---|
| إن القدرة على التأمل هو مشكلة للعديد من الأشخاص لكن بالواقع لا يوجد أسهل من ممارسته | الموجز: دكتورة سعودية من آوئل المدربات السعوديات في مجال التنمية الذاتية والوعي، قفزت خارج الإطار لتحلق بعيدًا وتتميز بتقديم كل ما هو جديد ومميز في هذا المجال بأسلوب مبتكر وسلس، ساعدت الكثير من الناس على تجاوز مشاكلهم ولكنها لم تكن مقتنعة بحل المشكلة فقط بل بحثت كثيرًا في كيفية تجنبها، تركت وطنها حاملةً معها ثقل هموم الناس ومشاكلهم وبحثت كثيرًا في أوروبا لمدة عام كامل على تقنيات قد تساعد من حولها على تجاوز معاناتهم إلى أن استقرت أخيرًا في الولايات المتحدة لتقدم لنا تقنيات جديدة لم نسمع بها بالشرق الأوسط من قبل وأحدثت قفزات وعي إيجابية لمن أستخدمها |