تسبب كل هذا، في فشل إعادة انتخابه سنة 1981 | وعلى الرّغم من الهزيمة التي ألحقها به ميتران في الانتخابات الرئاسية في 1981، ظلّ جيسكار ديستان أحد رموز يمين الوسط في فرنسا، قبل أن يغيب عن المشهد السياسي الفرنسي في تسعينيات القرن الفائت ثم يعود إلى الساحة السياسية في 2001، وهذه المرة من البوابة الأوروبية مع تعيينه رئيساً للمؤتمر الأوروبي الذي كلّف صياغة دستور أوروبي موحّد، في مشروع رفضه الناخبون بأكثرية 55% في استفتاء عام أجري في 2005 |
---|---|
فتح المدعي العام الفرنسي التحقيق في حق الرئيس الفرنسي الأسبق فاليري جيسكار ديستان للنظر في قضية رفعتها صحفية ألمانية تتهمه بسلوك جنسي بحقها في نهاية 2018 | وفاته تغرق الأمة الفرنسية في حداد" |
مؤرشف من في 4 ديسمبر 2020 | واتسمت فترة توليه المنصب موقفا أكثر ليبرالية في القضايا الاجتماعية مثل الطلاق، ومنع الحمل، والإجهاض ومحاولات لتحديث البلاد وإطلاق مشاريع البنية التحتية |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ 05 ديسمبر 2020 | وفاته تغرق الأمة الفرنسية في حداد" |
مؤرشف من في 21 فبراير 2020 | وتمَّ انتخاب جيسكار للمجلس الوطني عضوًا عن الحزب الديجولي عام 1956م، واستقال من المجلس عام 1959م ليصبح وزير دولة للمالية |
---|---|
مؤرشف من في 12 نوفمبر 2019 | وحتى بعد خروجه من الإليزيه ظلّ هذا المؤيّد الشرس للوحدة الأوروبية يعمل في سبيل تحقيق التكامل الأوروبي، ولا سيّما حين عيّن في مطلع الألفية الثانية رئيساً للمؤتمر الأوروبي الذي وضع مشروع دستور أوروبي موحّد لكنّه لم يرَ النور |
مؤرشف من في 7 أكتوبر 2020.