وفترة المعاناة والشدة، وفترة المحاولة القاسية لغرس تلك الغرسة الكريمة في تلك التربة العنيدة! ونلمحها في قصة أصحاب الجنة — التي ضربها الله لهم | |
---|---|
لهي نقلة أوسع وأكبر من تحول القلة إلى كثرة | ۳۳ 34 بی تردید برای پرهیزکاران نزد پروردگارشان بهشت های پرنعمت است |
۱۴ 15 هنگامی که آیات ما را بر او می خوانند، گوید: افسانه های پیشینیان است! وهي قصة قوم سذج في تفكيرهم وتصورهم وحركاتهم وأقوالهم | ونلمحها في رد هذا السب منهم: وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ أَنْ كَانَ ذَا مَالٍ وَبَنِينَ إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آَيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ سَنَسِمُهُ عَلَى الْخُرْطُومِ |
فضل سورة القلم في نهاية المطاف سيُشار إلى فضل سورة القلم، ففي جميع سور القرآن الكريم فضل كبير، وفي قراءة كل حرف منه أجر للمسلم، حيثُ يجزي به الله القارئَ حسنة والحسنة بعشر أمثالها، فقد ورد في الحيدث عن أنَّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال: "من قرأ حرفًا من كتابِ اللهِ فله به حسنةٌ والحسنةُ بعشرِ أمثالِها لا أقولُ { ألم } حرفٌ ولكن ألفٌ حرفٌ ولامٌ حرفٌ وميمٌ حرفٌ"، وأمَّا ما وردَ من أحاديث تخصُّ سورة القلم بالفضل، مثل ما يُروى أنَّها نور من الله في القلب والقبر أو غير ذلك فإنَّها إما أحاديث ضعيفةً أو موضوعة منكرة لا أصل لها، وإنَّما فضلها مثل بقية فضل سور كتاب الله تعالى، وفيها من البدائع والفضائل التي لا يعلم عددها وعظمتها إلا الخالق تبارك وتعالى، ويزداد فضلها في قراءة المسلم لها بتأمل وتدبُّر ثمَّ يلتزم بما جاءت به من أحكام وتعاليم وعبر.
14إنها المعجزة تتجلى في النقلة من هذه السذاجة التي تبدة ملامحها من خلال مثل هذه السورة إلى ذلك العنق والشمول | |
---|---|
۱۸ 19 پس در حالی که صاحبان باغ در خواب بودند، بلایی فراگیر از سوی پروردگارت آن باغ را فرا گرفت |
إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتِ النَّعِيمِ أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ.
30