أنا ومن كان مثلي مولعي | |
---|---|
ويضيفون قائلين أن تجارة اللؤلؤ شهدت أزهى سنواتها في عام 1913 حيث كانت هناك أكثر من ثمانمائة سفينة صيد كويتية وخليجية، وأن هذه السفن كان يعمل عليها نحو 15 ألف غواص ممن حققوا مبلغا إجماليا وصل إلى نحو ستة ملايين روبية في ذلك الموسم |
.
والله يا ربعي وأهلي وناسي | ما بين أمل في لقاء ووداع |
---|---|
ويقول الذين كتبوا في تاريخ النقل البحري في الكويت والخليج مثل المحيربي أن رحلة السفن التجارية الخليجية إلى بمبي كانت تستغرق ما بين 10 أيام إلى شهر، وأن محطة الوصول الأولى كانت ميناء كراتشي ثم ميناء خورميان الباكستاني الذي يبعد عن كراتشي مسافة يومين بالمراكب الشراعية، وأنها كانت تحمل في رحلة الذهاب إلى شبه القارة الهندية التمور التي كانت لها سوقا رائجة بسبب إستخدام الهنود لها في طقوسهم الدينية، بينما تحمل في رحلة الإياب مختلف أنواع السلع والبضائع هندية المصدر مثل الأرز والشاي والسكر والبهارات والفحم والمنسوجات والعطورات والحراير |
يا نوخذاهم لا تصلب عليهم | واصبحت مثل الريا ماشي معي وفي الليالي الظليمة كم سريت |
---|---|
ما شفت وردك ورمانك حملت يحيى عمر حملين |