وتقول الدكتورة الشيماء الصعيدي، الباحثة بمركز أطلس الماثورات الشعبية بمصر، إن صانعي الحلوى في الشام هم من اخترعوا وابتكروا الكنافة بجانب القطائف، وقدموهما خصيصًا إلى معاوية بن أبي سفيان، حينما كان واليًا على الشام، حيث يُقال إن معاوية كان أول من صنع الكنافة من العرب حتى إن اسمها ارتبط به فقالوا "كنافة معاوية" | اطلع عليه بتاريخ 02 ديسمبر 2014 |
---|---|
وتعد الكنافة النابسلية من أشهر الأنواع في الشام | والكنافة تعدّ إحدى أشهر في ، ، خاصة في ، حيث تشتهر الكنافة النابلسية، فهي من الحَلَوِيَّات الدارجة في جميع الفصول والمواسم، ويكثر تحضيرها على وجه الخصوص في ؛ فهي تُنَشِّط الصائم بعد الإفطار، وَتَمُدُّه بالطاقة والسعرات الحراريّة اللازمة له؛ فهي غَنِيَّة بكميات كبيرة من السكر والفيتامينات وتحتوي على كميّات كبيرة من البروتينات واليود والحديد والفسفور |
مؤرشف من في 18 مارس 2016.
وبالإضافة لاشتهارها في معظم البلدان العربية، تشتهر الكنافة أيضاً في | اطلع عليه بتاريخ 25 يونيو 2017 |
---|---|
ووفق الصعيدي، قيل إن الكنافة صُنعت خصيصًا لسليمان بن عبد الملك الأموي لهذا فإن أهل الشام يُعدُّون من أبرع المختصين بصنع الكُنافة | وهذا يعني أن أول ظهور للكنافة كان في بلدان الشام، ولكن من الصعب تأكيد قصة معاوية، برغم أن اسم الكنافة صار مرتبطاً به، حيث أصبحت تعرف بـ "كنافة معاوية" |
كما تُقَدَّم في جميع الحفلات والمناسبات، كالأعراس والولائم ومناسبات النجاح والاجتماعات العائلية؛ يجب الاعتدال في تناولها حتى لا تُسَبِّب الضرر والسمنة | مؤرشف من في 19 مارس 2017 |
---|---|
أما القطر فَيُحَضَّر باستخدام السكر، ماء الورد، ماء الزهر وعصير الليمون الحامض | كنافة مبرومة في كثير من الروايات يشار إلى أن الكنافة عرفت في عصر الدولة الأموية، وقد صنعت خصيصاً للخليفة الأموي الأول معاوية بن أبي سفيان، حيث قدمت له طعاماً في السحور أثناء ولايته في دمشق |