مثال على حالة النصب: رأيتُ عدنان البارحة | أنث : مختوم بألف التأنيث الممدودة أو المقصورة ، والمؤنث لفظا ومعنى |
---|---|
أما الاسماء مثل :هود ،لوط لاتمنع من الصرف لأنهاء ثلاثية | إبراهيمَ : اسم مجرور بإلى ، وعلامة جره الفتحة نيابة عن الكسرة لأنه ممنوع من الصرف للعلمية والعجمة |
وزن منتهى الجموع إذا كانت الأسماء على وزن منتهى الجموع مثل مساجد ودراهم ومصابيح و ، وليس شرطا أن يكون الممنوع من المصرف على وزن منتهى الجموع جمعا ، حيث أن كل اسم يأتي على تلك الصيغة حتى لو كان مفردا فهو ممنوع من الصرف مثل سراويل وطباشير.
مثال : سلمان — سليمان — عثمان — عمران لاحظ أن هذه الأسماء مختومة بألف ونون زائدتين ، فأصل سليمان سلم ، وعمران عمر ، وعليه فهما ممنوعان من الصرف للعلمية وزيادة الألف والنون | ما يمنع من الصرف لعلتين الوصفية مع زيادة ألف ونون أي الكلمة تكون صفة بها ألف ونون زائدة، فيتمنع من الصرف في هذه الحالة، بشرط ألا تكون الكلمة مما يقبل التاء الدالة على التأنيث، مثل: سكران، عطشان، غضبان، أما إن كان مما يقبل التاء الدالة على التأنيث فيصرف، فنقول: هذا رجل ندمانٌ، وامرأة ندمانةٌ |
---|---|
العلمية ووزن الفعل أي أن الاسم يكون على وزن يختص أو يغلب وجوده في الأفعال، مثل: أحمد، أكرم، يزيد | نسأل الله تعالى أن يعلمنا، وأن ينفعنا بما علمنا |
الوصفية ووزن الفعل أي الكلمة تكون وصفًا لكنها على وزن من الأوزان الخاصة أو التي يكثر استعمالها في الأفعال، مثل: أحمر، أفضل، أكبر، فهي مثل: أكرمَ، وأحسنَ وهما من الأفعال، ويشترط فيه أيضًا ألا يكون مما تلحقه التاء الدالة على التأنيث، فإن لحفته صرف، فنقول: رأيت رجلًا أرملًا، وامرأةً أرملةً.
18