الموالاة في الوضوء تعني. الموالاة في الوضوء

انتهى وأما الحنفية و الشافعية فمذهبهم استحباب الموالاة فيصح الوضوء مع التفريق ولكنه يكره عند الشافعية إن كان من غير عذر واجيب عنه: بأن هذا الغسل الذي أوجبه الله قد بينه رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي أرسله الله سبحانه ليبين للناس ما نزل إليهم ولم يثبت عنه التفريق من فعله الدائم المستمر طول عمره ولا جاء في قوله ما يدل على ذلك بوجه من وجوه الدلالة
المطلب الثَّالث: التَّفريقُ اليَسيرُ: إذا كان التَّفريقُ بين أعضاءِ الوُضوءِ يسيرًا، فإنَّه لا يضرُّ ويتم تخليل اللحية بأصابع اليدين

الموقع الرسمي للدكتور سعدالله أحمد عارف البرزنجي » (1616): حكم الموالاة في الوضوء.

الأدلَّة: أوَّلًا: من الإجماع نقَل الإجماعَ على ذلك، أبو حامد، والمحاملي، والنوويُّ قال النوويُّ: التفريقُ اليسيرُ لا يضرُّ، بالإجماعِ.

11
الموالاة في الوضوء
وأما عذر الإنسان فيهما بالنسيان أو بالجهل فمحل نظر، فالمشهور عند فقهاء الحنابلة — رحمهم الله — أن الإنسان لا يُعذر فيهما بالجهل ولا بالنسيان، وأن الإنسان لو بدأ بغسل يديه قبل غسل وجهه ناسياً، لم يصح غسل يديه ولزمه إعادة الوضوء مع طول الزمن، أو إعادة غسل اليدين وما بعدهما إن قصر الزمن، ولا شك أن هذا القول أحوط وأبرأ للذمة، وأن الإنسان إذا فاته الترتيب ولو نسياناً، فإنه يعيد الوضوء، وكذلك إذا فاتته الموالاة ولو نسياناً، فإنه يعيد الوضوء
الفتاوى
فالذين يرون أن الموالاة شرط لصحة الوضوء ، اختلفوا في تحديد ضابط الموالاة ، والفصل المؤثر بين أعضاء الوضوء
ما معنى الترتيب والموالاة في الوضوء؟
وهذا المذهب , وعليه جمهور الأصحاب "
وقالت طائفة أخرى من أهل العلم أن التسمية مستحبة ، وهو الأظهر من قول العلماء ربما يقصد أن خالد بن معدان كثير الإرسال ولم يصرح باسم الصحابي ليعلم سمع منه أو أولى
الترتيب والموالاة في الصلاة معنى الترتيب في الصلاة أما عن الترتيب في الصلاة فيعني أن يصلي المسلم كما ورد في السنة النبوية الشريفة حيث يبدأ بالتكبير ثم قراءة سورة الفاتحة وسورة قصيرة ثم الركوع فالسجود، ولا تصح الصلاة من دون اتباع هذه الخطوات بالترتيب اهـ وقال: أنه اتقى الله ما استطاع

حكم المُوالاة في الوضوء

وَاخْتُلِفَ فِيهِ عَنِ الإِْمَامِ مَالِكٍ ، وَالْمُقَدَّمُ عِنْدَ أَصْحَابِهِ : وُجُوبُ الْمُوَالاَةِ ، وَفِيهِ وَجْهٌ لأَِصْحَابِ الإِْمَامِ الشَّافِعِيِّ.

3
الموالاة في الوضوء
والدلك يكون بباطن الكف كما يكون بظاهرها أو بما يقوم مقامها عند فقهاء المالكية، ففي حاشية الدسوقي: وفي بن البنانى ما نصه: كتب الشيخ أبو علي حسن المسناوي ما نصه: والدلك باليد أي ظاهرها أو باطنها وبالذراع أو بخرقة أو بحك إحدى الرجلين الأخرى خلافاً لتخصيص عج علي الأجهوري ومن تبعه الدلك بباطن الكف واحتج أبو علي لما قاله بقول الفاكهاني: الدلك إمرار اليد أو ما يقوم مقامها ثم قال: بعد وقول الفقهاء الدلك باليد جرى على الغالب خلافاً لعج على الأجهوري ومن تبعه
الدلك في الوضوء وكيفيته عند المالكية
وعلى الجملة أ نّا لو كنّا نحن وهذه المطلقات لحكمنا بعدم اعتبار الموالاة ـ بما لها من المعنى والتفسير ـ في الوضوء
الموالاة في الوضوء تعني
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد: وبعد: فجفاف الأعضاء معناه لغة وشرعا يبسها وخلوها من أي بلل، قال ابن منظور في لسان العرب: جف الشيء يجف بالفتح جفوفا وجفافا يبس