ابراهيم الزبيدي. فليطعموا جياعهم صواريخ

وقطع الأعناق ولا قطع الأرزاق وكان لصيقا بالمرشد الأعلى الذي يشاطره مسقطَ رأسه، في مدينة مشهد، شمال شرق إيران، وكلاهما يقول إنه من ذرية النبي محمد وآل بيته، دون دليل
وسيزيد من تقوية الميليشيات العراقية واللبنانية واليمنية بالمزيد من المسيرات والصواريخ، وسيعمد إلى تعزيز معسكرات الحرس الثوري على الحدود السورية العراقية، وعلى الحدود اللبنانية السورية، وسيعاود الدفع بحماس إلى استئناف جهاد الصواريخ للانتقام من إسرائيل الجديدة، ومن إسرائيل القديمة أيضا ومرت الأيام الأربعة ولياليها من حماس وسهر وقلة نوم

إبراهيم رئيسي رئيس.. ثم ماذا؟

ثم تعرف على نبيل نجم وكيل وزارة الخارجية العراقية.

الگاردينيا
في كان إبراهيم الزبيدي في حين حدثت ثورة واسقط في العراق، ورأى حينها المظاهرات الصاخبة التي عمت تأييداً للثورة
إبراهيم الزبيدي
لم ينتظر إبراهيم إلى أن يجد رحلة مباشرة إلى بيروت، بل ركب الطائرة الوحيدة المغادرة مساء ذلك اليوم متوجهاً إلى براغ، ومنها إلى بيروت، حيث استمرت غربته إلى الآن
ألعاب واحد اسمه مقتدى
ولكن الوكيل الفني لوزارة الصحة، هاني موسى العقابي، وهو شخصيّة صدرية معيَّن وزيراً للصحة، وكالة، أصدر أمرًا إداريًا يقضي باستمرار الصدري صدام الطويل مديرا عاما لصحة ذي قار، وبعدم اعتماد توقيع المدير الذي عيّنه المحافظ
ومع أن الكتاب تزحمه الحوادث السياسية الحافلة بالتوترات، غير أن الكاتب سير شراعة في رياح رخية، ليصل به إلى بر المتعة والاسترخاء والمواقف التي تحفل بالنكتة والمفارقات الطريفة وأكبر مثال تاريخي ضخم على ذلك هو سقوط الاتحاد السوفيتي عام 1991 بعد كل ما بناه من ترسانات نووية وصاروخية وجاسوسية هائلة في صراعه الدامي مع الغرب، واعداً جماهير شعوبه بقرب انتصاره على الرأسمالية الأميركية الأوربية، وقيام ديكتاتورية البروتاريا الأممية على أنقاضها
فاطمة المحسن تقييمات ومراجعات دولة الإذاعة - سيرة ومشاهدات عراقية 1956 - 1974 وفي الـ21 من يونيو الماضي قرّر المحافظ الجديد إعفاء 5 مدراء عامين من بينهم مدير صحة ذي قار، صدام الطويل، المحسوب على تيار مقتدى

فليطعموا جياعهم صواريخ

ففي العجلة الندامة وفي التأني السلامة، كما يقولون في الأمثال.

3
فليطعموا جياعهم صواريخ
فالنظام الإيراني لم يتغير، ولن يتغي، وعلى الآخرين الموجودين خارجه، في الداخل أو الخارج، أن يتغيروا، وأن يَشربوه مُرا أو حلواً، وكما يشاؤون
إبراهيم الزبيدي
وبمرور الزمن وبعد وصول البعثيين إلى مراكز السلطة بعد عام ازداد نشاطه الإعلامي وكان يدير الندوات التلفزيونية وكان دائماً ما يستضيف خير الله طلفاح في برامجه السياسية إلى أن اتصل به رئيس الجمهورية ومنعه رسميا من استضافته
ألعاب واحد اسمه مقتدى
نعم، لقد تمكن النظام الإيراني من بناء ترسانة ضخمة من الصواريخ، ونجح في تهريبها إلى مليشياته في اليمن ولبنان وسوريا والعراق وغزة، وامتلك أسطولا بحريا ضاربا، وأصبح من أفضل صُناع الطائرات المسيرة، وأنشأ عددا من المليشيات الموالية له في دول خارجية عديدة، ولكن ما جدوى كل ذلك إذا لم يستطع أن يوفر الدواء والغذاء لملايين المرضى والجائعين، والوظائف لملايين العاطلين عن العمل؟ فقد تجرأ في العام الماضي برويز فتاح، رئيس "مؤسسة المستضعفين" التي تعد أساس إمبراطورية أموال المرشد الإيراني علي خامنئي، فأعلن أن "40 مليون إيراني من مجموع سكان إيران البالغ عددهم 80 مليونا يعيشون تحت خط الفقر"، وفقا لما نقلته عنه وكالة أنباء فارس الإيرانية