زيارة عاشوراء مكتوبه. زيارة آل ياسين

قال النجاشي: شيخ هذه الطائفة، وفقيهها، ووجهها، كان سمع من حديث العامّة شيئاً كثيراً، وسافر في طلب الحديث
يا عليّ، لا تتحرجنّ من لعنهم، لعنهم الله؛ فإنّ الله قد لعنهم ، ثمّ قال: قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: من تأثّم أن يلعن من لعنه الله، فعليه لعنة الله ألا ترى: أنّك تفرط في أمرنا؛ إنّه لا يُقْدَرُ على صفة اللّه، فكما لا يُقْدَرُ على صفة اللّه، كذلك لا يُقْدَرُ على صفتنا، وكما لا يُقْدَرُ على صفتنا، كذلك لا يُقْدَرُ على صفة المؤمن؛ إنّ المؤمن ليلقى المؤمن فيصافحه، فلا يزال اللّه ينظر إليهما، والذّنوب تتحاتُّ عن وجوههما، كما يتحاتُّ الورق من الشّجر، حتّى يفترقا، فكيف يقدر على صفة من هو كذلك؟

زيارة عاشوراء و دعاء علقمة

شرح زيارة عاشوراء مكتوبة سُئل فبراير 27، 2020 في تصنيف المنهاج السعودي بواسطة emanhas26 72.

الحسينية
وينقل الأخبار من كتابه هذا في بحار الأنوار
زيارة عاشوراء مكتوبة
ثمّ يقول: فاشفعا لي، فإنّ لكما عند الله المقام المحمود، والجاه الوجيه، والمنزل الرفيع، والوسيلة
دعاء زيارة عاشوراء مكتوب
مع أنّ عبيد الله بن زياد هو نفسه ابن مرجانة وليس شخصاً آخر وكان المفروض لو أريد الإشارة إلى أمّه التعبير بابن مرجانة كبدل لابن زياد لا بالإتيان بواو العطف
وقال عبيد الله بن أحمد الحنبلي: سمعت أحمد بن حنبل يقول: على الجهميّة لعنة الله
فقال النبيّ صلّى الله عليه وسلّم: لا تلعنوه؛ فوالله، ما علمت أنّه يحبّ الله ورسوله وأمّا أحمد بن محمّد: فهو مشترك بين جماعة، ولكنّ الظاهر: أنّه أحمد بن محمّد بن عيسى الأشعري القمّي، بقرينة رواية محمّد بن يحيى وسعد بن عبد الله عنه كثيراً

زيارة عاشوراء مكتوبة

فقالت لزوجتي: ألا يمكن أن نأتي ونرى ابنتك؟ عقيلة السيد الخامنئي لم تعرّف نفسها ابتداءً.

زيارة عاشوراء و دعاء علقمة
أمّا سعد: فهو سعد بن عبد الله بن أبي خلف، القمّي، يعلم ذلك: بقرينة الراوي والمرويّ عنه، وهو من الأجلاّء الثقات
زيارة عاشوراء كاملة مكتوبة.. زيارة الامام الحسين يوم عاشوراء
وهذا الطريق ضعيف بمحمّد بن موسى الهمداني، كما تقدّم
شرح زيارة عاشوراء مكتوبة
يَا أبَا عَبْدِاللهِ، إنِّي سِلْمٌ لِمَنْ سالَمَكُمْ، وَحَرْبٌ لِمَنْ حارَبَكُمْ وَوليٌ لِمَنْ والاكُم وعدوٌّ لِمَنْ عَاداكُمْ إلى يَوْمِ القِيامَةِ، وَلَعَنَ اللهُ آل زِيَاد وَآلَ مَرْوانَ، وَلَعَنَ اللهُ بَنِي اُمَيَّةَ قاطِبَةً، وَلَعَنَ اللهُ ابْنَ مَرْجانَةَ، وَلَعَنَ اللهُ عُمَرَ بْنَ سَعْد، وَلَعَنَ اللهُ شِمْراً، وَلَعَنَ اللهُ اُمَّةً أسْرَجَتْ وَألْجَمَتْ وَتَهيّأتْ وَتَنَقَّبَتْ لِقِتالِكَ، بِأبِي أنْتَ وَاُمِّي لَقَدْ عَظُمَ مُصابِي بِكَ، فَأسْالُ اللهَ الّذِي أكْرَمَ مَقامَكَ، وَأكْرَمَنِي بِكَ، أنْ يَرْزُقَني طَلَبَ ثارِكَ مَعَ إمام مَنْصُور مِنْ أهْلِ بَيْتِ مُحَمَّد صَلّى الله عَلَيْهِ وَآلِهِ