الفنان عبد الهادي الصباغ وابنه الفنان طارق الصباغ-انستغرام البداية الفنية للفنان طارق الصباغ وُلد الفنان في 14 يوليو عام 1988، في العاصمة السورية دمشق، له شقيقة واحدة تُدعى شام، وكان يرافق والده الفنان عبد الهادي الصباغ إلى مواقع التصوير، فشعف بالفن في سنٍ صغيرة وقرر أن يحذو حذو والده ويصبح فنانًا محترفًا | أخبار قد تهمك: في حقبة تسعينيات القرن العشرين، ظهر بعدد من الأعمال منها هجرة القلوب إلى القلوب عام 1991، ومسلسل أيام الغضب عام 1997، ومسلسل آخر أيام التوت ونساء صغيرات عام 1999 |
---|---|
أما بالنسبة لأعما له على الشاشة الفضية فقد توالت ففي عام 1979 ظهر في فيلم حبيبتي يا حب التوت وفيلم المصيدة، وفي عام 1982 ظهر في فيلم إمبراطورية غوار، وفي العام التالي ظهر في فيلم لعبة الحب والقـ | حقائق لا تعرفها عن عبد الهادي الصباغ: دخل عالم الملاكمة في أولى سنوات حياته وتمكن من رفع كأس بطولة نادي الجيش قبل أن يعلن اعتزاله للأبد |
ينما يدور في فلك الدراما الشامية، وعرض الجزء الأول في شهر الماضي ويجول في صناعة البروكار أيام الاحتلال الفرنسي لسوريا.
14بدايات عبد الهادي صباغ ولد عبد الهادي الصباغ في دمشق في سوريا في الثامن من مايو 1950، لأسرة دمشقية عريقة معروفة بعملها بالتجارة، منذ طفولته أحب الرياضة ككرة السلة والفنون القتالية مثل الملاكمة، وظهر شغفه بالفن من ناحية أخرى، لم يهتم بالدراسة حيث كان طالباً مهملاً، ساعده أخوه الأكبر بشير الصباغ في الوصول لخشبة المسرح حيث أسس بشير فرقة مسرحية | |
---|---|
عبد الهادي صباغ والأعمال الرومانسية مثلما لم يشغل بال عبد الهادي صباغ أبداً مساحة الدور الذي يؤديه، كذلك لم تستهويه الأعمال الرومانسية التي أقبل النجوم السوريون على تقديمها في بيروت مثل باقي الزملاء من الوسط الفني وعلى رأسهم الفنان تيم الحسن، وأرجع الصباغ عدم إقباله على المشاركة في هذه الأعمال إلى أنها أعمال ضعيفة درامياً ولا تحمل نكهة الدراما السورية، وعن الأعمال التي تستهويه المشاركة فيها قال صباغ أنه يقبل الأعمال التي تناقش الأزمات السورية وخاصة الأزمة السياسية في سوريا، حيث أنه يرى أن الفن الحقيقي لا بد أن يكون مرآة للواقع الذي تعيشه البلاد | وسيتخذ الجزء الثاني مساراً مختلفاً عن الجزء السابق |