إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب. إخفاء عيوب السلعة وعدم إظهارها يعد من أشكال

إخفاء عيوب السلعة وعدم إظهارها يعد من أشكال،الاسلام هو قانون او منهج ،وضعه الله سبحانة وتعالى للتاس جميعا كى يمشون عليه ،وتكون حباتهم مبنية على هذا الدين ،والاسلام عبارة عن مبادى واسس يجب على الانسان الالتزام بها، ويعبرالاسلام ركن من اركان الاسلام،وقام الرسول محمد لنشر الدين الاسلامى فى كل العالم كثير من الحب والمودة التي تجدوها هنا، والسبب هو تواجدكم معنا
وقال الإمام النووي في المنهاج : وكذا في قولً نَجَس لا يدركه طرف -أي معفو عنه- قلت: والقول للنووي، ذا القول أظهر ويكون الاستنجاء بالماء الطهور، أي الطاهر المطهر، أو باستخدام الأحجار إما يكون بثلاثة أحجار وإما بحجر واحد له ثلاثة أطراف، ويكون في حكم الحجر كل قالع طاهر جامد غير محترم كالمناديل ، و القالع هو الذي يساعد على قلع النجاسة فلا يصلح الزجاج، و المحترم هو مثل أوراق العلوم الشرعية والخبز فلا يجوز الاستنجاء به

إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ

لذا لا تترددوا في الإطلاع على محتوى الصفحة ومشاركتنا تعليقاتكم وندعو الله أن يحمل لكم معه تطلعات جديدة وطموحات مغلفة بالإصرار والعزيمة والوصول إلى غايتكم.

1
مذاهب العلماء في حكم ما يصيب البدن أو الثوب من رذاذ البول
كما انه لا يلزم الاستنجاء بالماء دائما بعد ، فاذا استجمر بحجارة أو مناديل ونحوها بشرط تنقية المحل جاز ذلك والاستنجاء بالماء أفضل
مذاهب العلماء في حكم ما يصيب البدن أو الثوب من رذاذ البول
الاجابة: إخفاء عيوب السلعة وعدم إظهارها يعد من أشكال الجواب هو لقد نهانا نبينا عن ذلك وهذا يعتبر غش والنبى قال من غشنا فليس منا
إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب
يسرنا ويشرفنا وجودكم في هذا الصرح العلمي المميز فأنتم منارات المستقبل وشعلات الأمل
في تلك الأحاديث الموجودة في السنة النبوية أو تلك الآيات في القرآن الكريم التي توضح من خلال النص الصريح لتلك الفتاوى المطلوبة، وفي بعض الأحيان تلك الفتاوى التي لم يرد ذكرها في القرآن الكريم أو في السنة النبوية، والتي إلزام العلماء بالعمل على الحكم بحكم لا يتعارض مع الإسلام أو الشريعة الإسلامية، حيث يجتهدون في عدم مخالفة ما حرم الله على الناس، ومن خلال الفقرة التالية سنجيب عليك على السؤال المطروح في مقدمة العنوان الرئيسي إذا كان البول نجسًا للبدن ولا ينبغي إزالته من الكبائر
في الاستنجاء يكون من الأفضل أن يستنجي بالأحجار أولا ثم يتبعها بالماء، و يجوز أن يقتصر على الماء أو على الاحجار ولكن الماء أفضل إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ، الكبائر وصفت من الرسول صلى الله عليه وسلم بأنها المبيقات او المهلكات وذلك لانها تعمل على اهلاك صاحبها وتهلك حسناته، حيث يتم تحديد الكبائر وتمييزها ايضا بأنها من الذنوب التي قد جاء بها وعيد من العذاب وذلك في نار جهنم، كذلك تعرفنا على إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ

إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب

ويجب أن يمسح ثلاث مسحات فأكثر إلى أن ينقى المحل، فإن لم ينق بثلاث فيزيد الى رابعة فإن أنقى بها زاد خامسة ندبا ليكون العدد وترا.

إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ
كما أنه يتوجب علينا أن نوازن بين الغذاء والرياضة، وأن نُشجع زملاءنا على ذلك للحصول على صحة جيدة، وجسم سليم، ومن سُبل المحافظة على الجسم وصحته إختيار نظام غذائي غني بالخضار والحبوب والأعشاب والفواكه والخضروات والإعتدال في تناول اللحوم والدهون والألبان والمعجنات
التحرز من البول والبعد عن النجاسات التي تصيب البدن والثوب من أنواع الطهارة
إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ، الطهارة هي النزاهة والبراءة والنقاء وايضا التخلص من الدنس والقذارة، وذلك ان كانت حسية او معنوية والحسية اي تتعلق بالبدن والملبس والمكان وتتضمن الجوانب المتعددة بالنسبة للافراد والمجتمعات، وذلك مثل نظافة الاماكن والملابس وتنظيف الفم وازالة الاقذار والرائحة الكريهة وكل ما يأذي الاخرين ان كان حال العبادة او ان كان حال الانفراد، سوف نطرح معا إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ
إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب صواب خطأ
في الأحاديث الموجودة في السنة النبوية أو آيات القرآن الكريم التي توضح من خلال النص الصريح الفتاوى المطلوبة وأحيانًا الفتاوى التي لم يرد ذكرها في القرآن الكريم أو السنة النبوية، مما يتطلب من الأكاديميين العمل على حكم بحكم لا يتعارض مع الإسلام أو الشريعة الإسلامية، حيث يجتهدون في عدم مخالفة ما حرم الله على الناس، ومن خلال الفقرة التالية سنجيب على السؤال المطروح في مقدمة العنوان الرئيسي
معنى التنزه من البول عدم التنزه من يعني عدم التحرز منه فمن الممكن ان أصاب بدنه وثوبه مما يترتب عليه بطلان عبادته التي فيها الطهارة شرط لإقامتها ، حيث قال النووي رحمه الله في شرحه لصحيح مسلم: رُوِيَ ثَلَاث رِوَايَات يَسْتَتِر وَيَسْتَنْزِه وَيَسْتَبْرِئ وَكُلّهَا صَحِيحَة، وَمَعْنَاهَا: لَا يَتَجَنَّبهُ وَيَتَحَرَّز مِنْهُ ثمَّ إِن من لم يتحرز من الْبَوْل فِي بدنه وثيابه فَصلَاته غير مَقْبُولَة
يسعدنا بالبداية ان نرحب بجميع طلابنا الكرام من كل مكان

التحرز من البول والبعد عن النجاسات التي تصيب البدن والثوب من أنواع الطهارة

الرسول الكريم وسنة الرسول صلى الله عليه وسلم.

15
نص ارشادي عن الصحه
نقاء الطهارة ضروري لكل إنسان ليكون في نقاء دائم ليتمكن من أداء كل عبادته
إصابة البدن بالبول يعد من النجاسة وعدم التحرز منه من كبائر الذنوب
وذهب الحنفية إلى أن ما كان من النجاسة المغلظة، وهي ما ثبت بدليل مقطوع به، كالدم والبول والخمر، فإنه يعفى عن قدر الدرهم وما دونه، وما كان من النجاسة المخففة وهي ما ثبت بخبر غير مقطوع به، كبول ما يؤكل لحمه، يعفى عنها ما لم تبلغ ربع الثوب، على تفصيل عندهم في الثوب المعتبر في هذا التقدير، قال البابرتي في العناية شرح الهداية : وقدر الدرهم وما دونه من النجس المغلظ كالدم والبول والخمر وخرء الدجاج وبول الحمار جازت الصلاة معه، وإن زاد لم تجز
إخفاء عيوب السلعة وعدم إظهارها يعد من أشكال
نرحب بكم على موقعنا منهل العلم و روضة المعرفة ،أهلاً وسهلاً بكم من كل مكان