فلنحيينه حياة طيبة. القرآن الكريم

اللهم لك الحمد على نعمة الإسلام والايمان وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له
Berdasarkan ayat ini, cara untuk memperoleh kebahagiaan atau ketenangan batin adalah dengan beriman tentunya dengan memeluk Islam dan beramal saleh atau mengerjakan ajaran-ajaran Islam Whoever does righteous deeds - whether male or female - while he or she is a believer; then We will certainly give them a good life, and We will certainly grant them their rewards in proportion to the best of what they used to do

كيف أعيش حياة طيبة

وعَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- « مَنْ كَانَتِ الآخِرَةُ هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ غِنَاهُ فِى قَلْبِهِ وَجَمَعَ لَهُ شَمْلَهُ وَأَتَتْهُ الدُّنْيَا وَهِىَ رَاغِمَةٌ وَمَنْ كَانَتِ الدُّنْيَا هَمَّهُ جَعَلَ اللَّهُ فَقْرَهُ بَيْنَ عَيْنَيْهِ وَفَرَّقَ عَلَيْهِ شَمْلَهَ وَلَمْ يَأْتِهِ مِنَ الدُّنْيَا إِلاَّ مَا قُدِّرَ لَهُ ».

18
فلنحيينه حياة طيبة
وذكر الذهبي في سير أعلام النبلاء أنه اجتمع في الحِجر عبد الله ، ومصعب، وعروة — بنو الزبير — وابن عمر، فقال ابن عمر: تمنوا، فقال ابن الزبير: أتمنى الخلافة، وقال عروة: أتمنى أن يؤخذ عني العلم، وقال مصعب: أتمنى إمرة العراق، والجمع بين عائشة بنت طلحة وسُكينة بنت الحسين
كيف يبتلى الصالحون في الدنيا والله يقول في القرآن: (فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً)؟
خامسا : الإحسان إلى الخلق والتواصل مع الناس : فقد حثنا الدين الحنيف على حسن الخلق مع جميع الناس ، وجعل ذلك عنوانا على صحة إيمان المسلم وعلى كمال وتمام إيمانه
كيف يبتلى الصالحون في الدنيا والله يقول في القرآن: (فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً)؟
وأشهد أن محمدا عبده ورسوله
وعن علي بن أبي طالب، رضي الله عنه، أنه فسرها بالقناعة وأشهد أن محمدا عبده ورسوله
Allahumma aatinaa fid dunyaa hasanah wa fil aakhirati hasanah wa qinaa ‘adzaaban naar اللهم وفِّق ولي أمرنا إلى ما تُحب وترضى، اللهم وفِّق سلمان بن عبد العزيز إلى ما تُحب وترضى، خذ بناصيته إلى البر والتقوى، اللهم سدِّده في قوله وعمله، واجعل له من لدنك سلطانًا نصيرًا، اللهم أعز به دينك، وأظهر به سنتك، وأعلِ به كتابك، وادفع به عن أهل الإيمان والإسلام في كل مكان يا رب العالمين

فلنحيينه حياة طيبة

Allah promises that He will give them a good life in this world and that He will reward them according to the best of their deeds in the Hereafter.

من عمل صالحا من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فلنحيينه حياة طيبة ۖ ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون
بأحسن ما كانوا يعملون وقال فلنحيينه ثم قال ولنجزينهم لأن من يصلح للواحد والجمع ، فأعاد مرة على اللفظ ومرة على المعنى
في عصر المادية
فهذه الجنة التي وجدها شيخ الإسلام ، ويجدها أهل الإيمان والتقوى ، من انشراح الصدر ، والبال ومن الطمأنينة , والعيش بين الشكر والصبر : لهي والله السعادة التي ينشدها العقلاء ، ويطلبها الصالحون ، ويسعى إليها الساعون
فلنحيينه حياة طيبة
اللهم عليك بمن سعى في بلادنا بفسادٍ علميٍّ أو عمليٍّ أو فكريٍّ إنك على كل شيءٍ قدير