| وفيما يتعلق بالشائعات قالت د | ثانيا؛ حث الأفراد على التظاهر والاحتجاج على السلطة القائمة لأسباب ملفقة |
|---|---|
| وهنا يتوجب القول بأن الثورة الرقمية ضمن الأنساق التربوية تتطلب خيارات سياسية | شكرا دكتور مقالة جميلة … |
لتغير ذائقة الفرد الناشئ ولتكون نسخة من مصدر الرسالة الموجهة التي تستهدف قصم ظهر المجتمع بانحراف شبابه وبناء اجيال ضعيفة الايمان والعقيدة، العلة تكمن في التهاون الذي يتعامل به الاباء مع اولادهم، وان هذا التهاون يكفي لاحداث دمار داخل الاسر والتي تعتبر الخلية الاساس في بناء المجتمع.
27| لقد باتت عملية إعداد التلامذة والمتعلمين ليكونوا مواطني المستقبل رهن عملية اكتسابهم للمعارف والخبرات والمهارات الضرورية في مجتمع يتدفق بالمعلوماتية والرقمية | أعلمني بمتابعة التعليقات بواسطة البريد الإلكتروني |
|---|---|
| فالتنمية عامل مهم من عوامل ازدهار المجتمعات الإنسانية وتقدمها وتطورها، وكلما اهتمت الأمم بتنميتها ومتطلبات بنائها كلما كانت في طليعة الأمم المتقدمة، ومن دواعي اهتمام الأمم بتنميتها اهتمامها بمواكبة هذا التسارع الرقمي والتكنولوجي لكي لا يكون عائقاً في مسيرة التقدم والازدهار | إنها المدرسة التي يتعلم فيها الأطفال والناشئة استخدام الشبكات والإنترنت وأدوات الاتصال الذكية بحنكة ودراسة وذكاء |
الاثار في كلمة المستشار تقول مستشارة الاسرة من مركز الارشاد الاسري التابع للعتبة الحسينية المقدسة ضحى العوادي:"يعتبر الانترنت شبكة اتصالات عالمية، وهي قرية صغيرة تجمع سكان العالم، وهي من اخطر التقنيات على المجتمعات، وضعت بين ايدينا تخضع لإرادتنا، فهناك من يحاول ان يبث الافكار المتطرفة داخل مجتمعاتنا، ويدعو الى سلوكيات غير اخلاقية، وان ادمان هذه المواقع وتعويد الاطفال على متابعتها، ادى الى تدن ملحوظ في المستويات العلمية للطلاب، وان اغلب الاهالي يلجأون اليوم الى التخلص من شغب الاطفال في تركهم خلف شاشات جهاز الايباد لساعات طويلة، الامر الذي سوف يترك انعكاساً سلبياً على الصفات الشخصية للاطفال، من تقليد اساليب الحياة الافتراضية التي تبث على الانترنت، من المأكل والملبس والكلام".
11| إلخ، وتقييم المحتوى الإعلامي لوسائل الإعلام الجديد التي يتفاعل معها الفرد، ومعرفة مصادرها والأهداف الكامنة خلفها | ومن هذه الزاوية يتوجب على النظام التربوي أن يتغير فعليا ويغير تحت تأثير المنظومات الشبكية الجديدة في المجتمع |
|---|---|
| فالمعرفة تشهد حالة تغير متسارع وانفجار مستمر وتلك هي حقيقة دامغة في العصر الذي نعيشه | فكلما ازداد اعتمادنا على المحتوى المرئي والمسموع ازدادت التحديات وكذلك الاحتلافات في التربية خاصة في مجتماعاتنا العربية، ففي ظل وجود مجتمعات عربية قائمة على العادات والتقاليد وجدت نفسها فجأة أمام فضاءات مفتوحة ومنفتحة، ومنصات تفاعلية كسرت كل الحواجز والمحاذير، ظهرت الحاجة لإدخال مصطلح التربية الإعلامية وإولائه اهتماما وحيزا في الأبحاث والدراسات وحتى ادخاله في مناهج التعليم كما اقترح العديد من العلماء والكتاب والأكاديميين، والذين رأوا أن على وسائل الإعلام أن تعزز المساواة والتعليم والمشاركة والثقافة لا أن تنقص منها |
كاتب مقالات علمية وتربوية واجتماعية، مهتم بتصميم برامج بناء المثقف الصغير.
10