بيت السوري. بيت ياشوط

وتنقسم بيت ياشوط إلى عدة قرى صغيرة هي حسب الترتيب الأبحدي على الشكل التالي :البساتين، ، ، عين تينة، ، كرم الغصون ، ، و ، حقل العنز، الرويسة، ، ويتبع لها العديد من القرى المحيطة مثل ، ، و عين قطعة، و ، وب صمورة جدير بالذكر هنا أن البوابات النحاسية التي تُميز القصر قد تم إنشاؤها من قبل الفنان موريس نصيري
كذلك التين يتم وضعه على الخيط وتيبيسه، ويُعدّ الزبيب من الفواكه التي يتم تجفيفها كذلك التمر والجوز، إضافة إلى البصل والثوم

بالفيديو: العلم السوري يرتفع في بيت لحم بوجه أصالة

تأتي العبريّة بعدها بمراحل وهناك جيوب ضئيلة من بقايا السريّانيّة سليلة الآراميّة في معلولا وغيرها.

بيت ياشوط
ريف دمشق: فتح طريق بيت سحم
البراني اقرب إلى باب الدار وتستخدم لاستقبال الضيف الغريب اما الجواني فللجلوس والمنامة
بيت فارحي.. ثاني أكبر قصور دمشق اليهوديّة
قال وولف لهؤلاء الناس، وإلى المسيحيين الأرثوذكس و اللاتين ، « تعالوا، ودعونا نركع ونصلي جميعا» و بدأ بالصلاة باللاتينية
لكل شيء طعم خاص في سوريا، ومن موسم المونة يمكننا أن نعلم لماذا يشتهر الطعام السوري بنكهته اللذيذة، فتحضيره منزلياً يضمن أن يكون المكون الأساسي فيه هو الحب، لأن كل أمٍ تبذل جهدها وتحرص على أن يكون طعام عائلتها مفيداً صحياً آمناً خالياً من أي مواد ضارة، ولذلك فهي تصنعه بيديها، وتُشبعه حباَ إضافة إلى السمن العربي والزبدة وزيت الزيتون، وكل هذه المواد ينطبق عليها المقدار الكبير في التخزين، لأنها يجب أن تكفي العائلة لفترة طويلة
استقبل يوسف فارحي ابن شحادة وأخو حاييم-المعلّم الصحفي والرحّالة البريطاني James Silk Buckingham في البيت عام 1816 وأخبره أنّ بنائه استغرق خمسة وعشرين عاماً الصحن البرّاني قبل الترميم رأينا أنّ الصحن البرّاني في بيت فارحي أهمّ من الجوّاني -على بذخ هذا الأخير- ومن شبه المؤكّد أنّ الفنّان Leighton اختاره في لوحتيه عام ١٨٧٣ على هذا الأساس

القضاء العسكري بالنظام السوري يصدر حكمه على مرتكبي جريمة بيت سحم

ترتفع بيت ياشوط عن سطح البحر حوالي 500 متر.

بيت المونة السوري…سوق من الطيّبات في غرفة
؟ باب صغير ضمن باب كبير
بيت فارحي.. ثاني أكبر قصور دمشق اليهوديّة
للبيت أيضاً طابق أوّل اندثر ولا نعرف شكله الأصلي و قبو
بيت جبرى.. اجتمع فيه الثوار وتربى فيه الساسة
وتاريخ بيت ياشوط غامض غموض تاريخ القرى المجاورة والجبال الساحلية بالعموم، ولكن نعتقد أنه جزء من تاريخ المنطقة المجاورة التي مرت عليها العصور الوسطى والحديثة بأقسى صورها