والتقويض: الهدم، يريد قلع الخيمة | جعل الحافي مثلًا لمن لم يتأهب والناعل مثلًا للمتأهب |
---|---|
والجملة تفسير للمماثلة، أو حال من الصبابة وما يليها، والتي تعود إليها النون من قوله: «فحدثن» على حد قولك: جلس زيد تضحك الجماعة فيعبس | ويحكى أن سيف الدولة وقع تحت أقل: قد أقلنا، وتحت أنل: يحمل إليه كذا وكذا من الدراهم، وتحت أقطع: قد أعطيناك الضيعة الفلانية — وهي ضيعة بباب حلب — وتحت «عل»: قد رفعنا مقامك، وتحت سل: قد فعلنا فاسلُ، وتحت أعد: قد أعدناك إلى حالك من حسن رأينا |
وهو معنى قول أبي نواس: تشبه — بحذف إحدى التاءين — أي تتشبه | يقول: لشدة ما لحقهم من الخوف منهم وكثرة ما رأوا من السبي والغارة صاروا إذا نامت المرأة منهم رأت في نومها السبي الذي تحذر وقوعه والجمل الذي تتوقع ركوبه؛ وذلك أن السبايا كن يحملن على الجمال، يعني أن ما استقر في قلوبهم من الخوف لا يفارقهم في النوم أيضًا |
---|---|
اطلع عليه بتاريخ 23 فبراير 2021 | تغيرت حياة «فطيم» عند وصول المستأجرين الجدد «عائلة خميس» للبيت المقابل لمنزلها، وعلى مدار الحلقات، كان «راشد» يرغب في الارتباط بـ«قمر»، ولكن قد واجهتهما عقبات، وكانت «فراشة» تبحث عن الارتباط برجل أعمال وتحقيق نجاحها وواقع حياتها، و«شمس» التي تبحث عن حياة الأثرياء دون مجهود من خلال الارتباط برجل ثري |
يقول: هو من عساكره الذين يفتخرون به بمكان السنان من عامل الرمح، فهو يتقدمهم كما يتقدم السنان الرمح، وهو الطاعن، وهم بدونه لا يغنون شيئًا.
5