اذا قال المؤذن في صلاه الفجر الصلاه خير من النوم فان السامع يقول. ما يقال عند قول المؤذن الصلاة خير من النوم

صلاة الفجر من أسباب النّجاة من النّار صلاة الفجر خير من النوم لماذا ؟ هذه الصلاة أيضا علامة فارقة بين المنافقين والمؤمنين ،فهي دليل للتبرؤ من النفاق، قال عليه السلام :" أثقلُ الصلاةِ على المنافقينَ صلاةُ العشاءِ وصلاةُ الفجرِ ولو يعلمونَ ما فيهما لأَتَوْهُما ولو حَبْوًا"، من صلى الفجر فكأنما قام الليل كله، وأجر صلاة الفجر ليس ككل الأوقات فهو يعادل حجّة وعمرة وسنته خير من الدنيا وما فيها وقرآنه مشهود "إن قرآن الفجر كان مشهود" بشكل يحث المؤمنين علي أدائه بشكل منتظم حرصا علي فوائدها وسعيا لإغضاب الشيطان والتبرؤ من معسكر المنافقين
ماذا نقول بعد الأذان ، يعد ترديد المسلم وراء المؤذن أحد الطاعات التي يتقرب بها العبد إلى ربه، والتي لها فضل عظيم ، حيث إن دعاء من يرددها لا يرد كما ورد في حديث رسول الله -صلى الله عليه وسلم- قال :" الدعاء لايرد بين الأذان و الإقامة " ، أما حكمه فهو سنة مستحبة ، ويمكن للشخص أن يردده سواء كان طاهرًا أو محدثًا أو جنبًا أو حائضًا دخول الجنة لمن يصلّي الفجر، يقول عليه الصلاة والسلام: مَن صَلَّى البَرْدَيْنِ دَخَلَ الجَنَّةَ

ماذا نقول عندما يقول المؤذن الصلاة خير من النوم في الفجر؟ كلمتان

وأما الأذان الذي يكون في آخر الليل فليس أذان لصلاة الفجر؛ بل هو أذان لتنبيه القائمين الذين يريدون قيام الليل؛ ولهذا قال النبي عليه الصلاة والسلام في أذان بلال في آخر الليل قال: إن بلالاً يؤذن بليل؛ ليوقظ نائمكم، ويرجع قائمكم؛ ليوقظ نائمكم للسحور، وكذلك يرجع قائمكم للسحور.

12
متى يقول المؤذن “الصلاة خير من النوم”؟
صلاة الفجر أو صلاة الصبح هي أوّل الصلوات الخمس المفروضات على جميع المسلمين، وهي صلاة جهرية تتكوّن من ركعتين مفروضة وركعتين سنة قبلها وتسمّى سنة الفجر أو ركعتا وهي سنة مؤكّدة واظب عليها الرسول - صلى الله عليه وسلم-، وقد سُمّيت بهذا الاسم نسبةً إلى وقتها من الصبح الذي ينجلي فيه الظلام وينتشر الضوء في جميع الآفاق فقد سٌمّي فجرًا لانفجار الضوء وزوال العتمة والليل
ما يقال عند قول المؤذن الصلاة خير من النوم
أجر قيام الليل فصلاة الفجر تعدل قيام ليلة كاملة
ماذا يقول إذا قال المؤذن الصلاة خير من النوم أو صلوا في رحالكم
ومن ذلك : إذا قال المؤذن لصلاة الفجر الصلاة خير من النوم ، فإنه يستحب لسامعه أن يتابعه بمثلها فيقول الصلاة خير من النوم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعد: فقد استحسن بعض أهل العلم إجابة المؤذن عند ما يقول: الصلاة خير من النوم ب: صدقت وبررت ـ بكسر الراء الأولى وسكون الثانية ـ، وإذا قال: الصلاة خير من النوم، مثل ما قال المؤذن فحسن أيضاً، بناء على عموم قوله صلى الله عليه وسلم : إذا سمعتم النداء فقولوا مثل ما يقول المؤذن وقد دلت على ذلك أحاديث كثيرة، فمن ذلك ما جاء في الحديث أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال لأبي محذورة -رضي الله عنه-: فإنْ كَانَ صَلاةَ الصُّبْحِ قُلْتَ: "الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ، الصَّلاةُ خَيْرٌ مِنَ النَّوْمِ
الأوَّل: ظاهر كلام المؤلِّف أنه لا تُسَنُّ متابعةُ المقيم، وهو أظهر عدد ركعات صلاة الفجر عدد ركعات صلاة الفجر فقد فَرَضَ الله تبارك وتعالى على المُسلمين رِجالًا ونساءً أداء خمس صلواتٍ بشكلٍ يوميّ، وجَعَل الله تعالى الصلاة واجبةً في أوقاتٍ مُحدّدة، وتختلف الصلوات في عدد الركعات من وقت صلاةٍ لأخرى، وفرضُ صلاة الفجر أقلّ الصلوات عددًا ولكن هي أكثرها أهميّةً؛ فصلاة فرض الفجر ركعتان فقط، إلا أنّها تحتلّ الأهميّةَ والمَكانة الأكبر بين جميع الصّلوات لزيادة المشقّة فيها عن غيرها من الصلوات

لماذا صلاة الفجر خير من النوم ؟.. 15 سرا لا تعرفه عنها

.

ماذا نقول عندما يقول المؤذن الصلاة خير من النوم في الفجر؟ كلمتان
صلاة الفجر من أسباب النّجاة من النّار
بماذا يجاب قول المؤذن ( الصلاة خير من النوم ) ؟
وحكي عن ابن مسعود أنه قال في معناها: لا حول عن معصية الله إلا بعصمته، ولا قوة على طاعته إلا بمعونته
ماذا يقول إذا قال المؤذن الصلاة خير من النوم أو صلوا في رحالكم
ماذا يقال عند سماع الأذان ، فيما ورد عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، أنه أوصانا بالدعاء بأربعة وعشرين كلمة عند سماع الأذان ، للفوز بمغفرة الله عز وجل، وعن كلمات الدعاء عند سماع الأذان ، التي يغفر الله -عز وجل- ذنوب قائلها، وهي : « أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، رَضِيتُ بِاللهِ رَبًّا وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولًا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا»، لما ورد عَنْ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ رضي الله عنه، عَنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ: «مَنْ قَالَ حِينَ يَسْمَعُ الْمُؤَذِّنَ أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، رَضِيتُ بِاللهِ رَبًّا وَبِمُحَمَّدٍ رَسُولًا، وَبِالْإِسْلَامِ دِينًا، غُفِرَ لَهُ ذَنْبُهُ»