لعن الله النامصة. ما صحة حديث: لعن الله النامصة والمتنمصة؟

فقال: وما لي لا ألعن من لعن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن هو في كتاب الله، فقالت: لقد قرأت ما بين اللوحتين فما وجدت فيه ما تقول، قال: لئن كنت قرأته لقد وجدتيه، أما قرأت وما آتاكم الرسول فخذوه، قالت بلى، قال فإنه قد نهى عنه، قالت: فإنني أرى أهلك يفعلونه، قال فأذهبي فانظري، فذهبت فلم تر من حاجتها شيئاً، فقال: لو كانت كذلك ما جامعتها والنوع الثالث: هو المسكوت عنه فهذا لم يرد فيه شيء فلو أزاله المكلف فإنه لا يكون مؤاخذًا، مثل: الشعر الذي ينبت على الرقبة على الحلق، وذلك خارج عن اللحية وما أشبه هذا، فهذا لا حرج على المكلف في إزالته
وروى أبو داود 4170 عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنهما قَالَ : لُعِنَتْ الْوَاصِلَةُ وَالْمُسْتَوْصِلَةُ وَالنَّامِصَةُ وَالْمُتَنَمِّصَةُ وَالْوَاشِمَةُ وَالْمُسْتَوْشِمَةُ مِنْ غَيْرِ دَاءٍ والحديث صححه الألباني في صحيح أبي داود والْمُتَفَلِّجَات : جمع متفلجة ، وهي التي تَبْرُد مَا بَيْن أَسْنَانهَا إِظْهَارًا لِلصِّغَرِ وَحُسْن الأَسْنَان

لمادا لعن الله النامصة؟

وقلنا: إنّ المنع من لعن المعين هو قول عامة أهل العلم الجمهور وهو اختيار المصنف -رحمه الله، أعني: النووي-، وهو ظاهر كلامه في هذا الباب، وكذلك في شرحه على صحيح مسلم ، وبه قال قبله جماعة، كالقاضي عياض ، وهو ظاهر صنيع الإمام البخاري، وبه قال ابن العربي أيضًا من المالكية.

16
لعن النامصة
لو صدر حديث اللعن عن الرسول لكانت عائشة أول من قال به
والإنسان لن يكون إماماً إلا إن كانت زوجته وأولاده قرة عين له، فتأملوا قول الله: { ربنا هب لنا من أزواجنا وذرياتنا قرة أعين}، فبعد أن تكون زوجتك وذريتك قرة عين لك، حينئذ: { واجعلنا للمتقين إماماً}، فمن لا يظهر خيره على غيره من أهل بيته فمن باب أولى ألا يفيض خيره على غيره من الأبعدين
شرح وترجمة حديث: لعن النبي
· هل ترضين على نفسك الطرد من رحمة الله من أجل شعرآآآت هل تريدين أن يكون مصيرك
وهاك اقوال بعض اهل الطب فذلك: وصف اخصائيو عيون حالتين لالتهاب النسيج الخلوى حول العين بسبب نتف الحواجب روى البخاري عن عائشة أن جارية من الأنصار تزوجت، وأنها مرضت فتمعط شعرها، فأرادوا أن يصلوها، فسألوا النبي صلى الله عليه وسلم فقال: "لعن الله الواصلة والمستوصلة"
ثانياً: الحديث رواه الإمام مسلم في صحيحه بقوله صلى الله عليه وسلم: لعن الله الواشمات والمستوشمات والنامصات والمتنمصات والمتفلجات للحسن المغيرات خلق الله

ما معنى النمص و ما هو حكمه في الشريعة الاسلامية؟

ولهذا لا حرج في استعمال مستحضرات التجميل إذا خلت من الضرر.

مذاهب العلماء في فهم حديث ( لعن الله النامصة و النامصة ) وماسبب التحريم ؟
لماذا لعن الله النامصه
وقول السلف الزم طريق الهدايه و لا يغرنك قله السالكين ، وابعد عن طريق الغوايه و لا يغرنك كثرة الهالكين
ما المقصود بحديث: «لعن الله النامصة والمتنمصة»؟
ومما نهى عنه عليه الصلاة والسلام النمص كما تقدم ذكره، فالواجب التسليم والانقياد
من شعر الحاجبين وهو لا يجوز لأن النبي صلى الله عليه وسلم لعن النامصة والمتنمصة الإجابة: النمص: أخذ الشعر كما في القاموس ، والشعر الذي ينبت على الجسد لا يجوز الأخذ منه إلا بإذن من الله، وقد حدد لنا الشرع مواطن الأخذ رجالاً ونساءاً، فأوجب الشرع حلق العانة كل أربعين يوم، وكذلك نتف الإبط

مذاهب العلماء في فهم حديث ( لعن الله النامصة و النامصة ) وماسبب التحريم ؟

فالواشمه التي تجرح البدن نقطا او خطوطا فاذا جري الدم حشتة كحلا، فياتى خيلانا و صورا فيتزين فيه النساء للرجال، ورجال صقليه و افريقيه يفعلونة ليدل جميع واحد منهم على رجلتة فحداثته.

12
لعن النامصة
ويقول الدكتور وهبة أحمد حسن كلية الطب- جامعة الاسكندرية : إن إزالة شهر الحاجب والوسائل المختلفة ثم استخدام أقلام الحواجب وغيرها من ماكياجات الجلد لها تأثيرها الضار ، فهي مصنوعة من مركبات معادن ثقيلة، مثل: الرصاص والزئبق
شرح وترجمة حديث: لعن النبي
· هل ترضين على نفسك الطرد من رحمة الله من اجل هذا ؟؟؟؟؟؟ هل تريدين أن يكون مصيرك
لماذا لعن الله النامصه !
لعن الله الواصلة أي التي تحاول وصل شعرها والمستوصلة التي تطلب ذلك وتطاوعها على فعله بها والواشمة والمستوشمة فيحرم ذلك وجوز بعضهم الوصل والتنمص باذن الزوج الا ان يكون ذلك الوصل بشعر نجس أو شعر آدمي لحرمته نقله النووي و جاء في تحفة الاحوذي : قوله قوله لعن الله الواصلة أي التي تصل الشعر سواء كان لنفسها أم لغيرها والمستوصلة أي التي تطلب وصل شعرها والواشمة هي التي تشم من الوشم قال أهل اللغة الوشم بفتح ثم سكون أن يغرز في العضو إبرة أو نحوها حتى يسيل الدم ثم يحشى بنورة أو غيرها فيخضر وقال أبو داود في السنن الواشمة التي تجعل الخيلان في وجهها بكحل أو مداد والمستوشمة المعمول بها انتهى وذكر الوجه للغالب وأكثر ما يكون في الشفة وفي آخر حديث الباب قال نافع الوشم في اللثة فذكر الوجه ليس قيدا وقد يكون في اليد وغيرها من الجسد وقد يفعل ذلك نقشا ويجعل دوائر وقد يكتب اسم المحبوب وتعاطيه حرام بدلالة اللعن كما في حديث الباب ويصير الموضع الموشوم نجسا لأن الدم النجس فيه فيجب إزالته إن أمكن ولو بالجرح إلا إن خاف منه تلفا أو شيئا أو فوات منفعة عضو فيجوز إبقاؤه وتكفي التوبة في سقوط الاثم ويستوي في ذلك الرجل والمرأة قاله الحافظ في الفتح والمستوشمة وهي التي تطلب الوشم قال نافع الوشم في اللثة ذكر اللثة للغالب كما عرفت و قال الملا علي القاري في :مرقاة المفاتيح شرح مشكاة المصابيح وعن ابن عمر رضي الله عنه أن النبي قال لعن الله الواصلة أي التي توصل شعرها بشعر آخر زورا وهي أعم من أن تفعل بنفسها أو تأمر غيرها بأن يفعله والمستوصلة أي التي تطلب هذا الفعل من غيرها وتأمر من يفعل بها ذلك وهي تعم الرجال والمرأة فالتاء إما باعتبار النفس أو لأن الأكثر أن المرأة هي الآمرة أو الراضية قال النووي الأحاديث صريحة في تحريم الوصل مطلقا وهو الظاهر المختار وقد فصله أصحابنا فقالوا إن وصلت بشعر آدمي فهو حرام بلا خلاف لأنه يحرم الانتفاع بشعر الآدمي وسائر أجزائه لكرامته وأما الشعر الطاهر من غير الآدمي فإن لم يكن لها زوج ولا سيد فهو حرام أيضا وإن كان فثلاثة أوجه أصحها أن فعلته بإذن الزوج والسيد جاز وقال مالك والطبري والأكثرون على أن الوصل ممنوع بكل شيء شعر أو صوف أو خرق أو غيرها واحتجوا بالأحاديث وقال الليث النهي مختص بالشعر فلا بأس بوصله بصوف وغيره وقال بعضهم يجوز بجميع ذلك وهو مروي عن عائشة رضي الله عنها لكن الصحيح عنها كقول الجمهور والواشمة اسم فاعل من الوشم وهو غرز الابرة أو نحوها في الجلد حتى يسيل الدم ثم حشوه بالكحل أو النيل أو النورة فيخضر والمستوشمة أي من أمر بذلك قال النووي وهو حرام على الفاعلة والمفعول بها والموضع الذي وشم يصير نجسا فإن أمكن إزالته بالعلاج وجبت وإن لم يمكن إلا بالجرح فإن خاف منه التلف أو فوت عضو أو منفعته أو شينا فاحشا في عضو ظاهر لم يجب إزالته وإذا تاب لم يبق عليه إثم وإن لم يخف شيئا من ذلك لزمه إزالته ويعصي بتأخيره متفق عليه ورواه أحمد والأربعة وعن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه قال لعن الله الواشمات والمستوشمات والمتنمصات بتشديد الميم المكسورة هي التي تطلب إزالة الشعر من الوجه بالمنماص ومن المحظور في زينة المرأة كذلك، أن تصل شعرها بشعر آخر، سواء أكان شعرا حقيقيا أم صناعيا، كالذي يسمى الآن "الباروكة"