كما اُستعملت في ترتيب الأبواب للكتب وهو ما يقابل الترتيب اللاتيني للعناوين: a,b,c,d,e | ويعتمد هذا الترتيب اعتمادًا تامًا في إنجاز الملحقة بالمصنفات والأبحاث، فعلى أساسه ترتّب المصادر والمراجع اعتمادًا على اسم المؤلف أو عنوان الكتاب ، والمؤلفون، والأعلام، والقوافي، والمواضع والبلدان، والأحاديث، والمصطلحات والأمثال وكل مادة يحتاج فيها إلى |
---|---|
مؤرشف من في 5 ديسمبر 2018 | اطلع عليه بتاريخ 17 ديسمبر 2018 |
اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2018.
وقال في في فصل أن الخط والكتابة من عداد الصنائع الإنسانية: « ولقد كان الخط العربي بالغًا ما بلغه من الأحكام والاتقان والجودة في دولة التبابعة، لما بلغت من الحضارة والترفه، وهو المسمى بالخط الحميري، وانتقل منها إلى الحيرة، لما كان بها من دولة آل المنذر نسباء التبابعة في العصبية والمجددين لملك العرب بأرض ، ولم يكن الخط عندهم من الإجادة كما كان عند التتابعة، لقصور ما بين الدولتين، وكانت الحضارة وتوابعها من الصنائع وغيرها قاصرة عن ذلك | اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2018 |
---|---|
وفي العصر الحديث، رتب بعض المهتمين حروف العربية صوتيًا كالتالي: ب | يعتبر هذا الترتيب أكثر تواترًا في الاستعمال؛ فقد رتِّبت بمقتضاه المادة اللغوية في بعض القديمة وفي كل المعاجم الحديثة |
ففي سنه 1202م اعتمد الإيطالي، وفي سنة 1480م استخدمه ، أما في ، فاعتُمد نظام العد الهندو-عربي سنة 1485م.
18وهذه الظاهرة قد تكون مستمرة إلى يومنا هذا | اطلع عليه بتاريخ 07 ديسمبر 2018 |
---|---|
مؤرشف من في 9 ديسمبر 2018 | ويشمل المحتوى والإعلانات المخصصة اقتراحات ونتائج بحث أكثر صلة باهتماماتك وصفحةً رئيسية مخصّصة على YouTube وإعلانات مخصّصة لتناسب اهتماماتك |