ـ مثال : ظننت زيداً منطلقاً | التأمل يكون التأمّل عادةً في أماكن العبادة، مثل: المساجد، والكنائس، والمعابد؛ لذا يكون التوجّه لاختيار الألوان التي تعطي انطباعاً روحانيّاً للمكان، مثل: اللون البنيّ الخشبيّ، والذهبيّ، والزهريّ الفاتح، والأحمر الداكن، واللّون العاجيّ |
---|---|
النشاط غرفة الجلوس وقاعات اللياقة البدنيّة، وغُرف الأنشطة المختلفة، تحتاج ألواناً مُفعمةً بالحيّوية والطاقة، فلا مكان للألوان الناعمة في هذه الحالة، لذا تُنتقى الألوان المشعّة، مثل: الأصفر، والأبيض، والأحمر القرمزيّ، والأزرق الملكيّ | وإن توسطت بين المبتدأ وخبره كنت في إعمالها وإلغائها مخيرا |
ولا يجوز هنا غير الرفع لأن الفعل وإن كان مقدَّماً عاملاً لكنه ضعيف إذ كان من أفعال القلب ، والغرض منه ثبوت الشك أو العلم في الخبر ، ومن هنا أشبهت هذه الأفعال الحروف لأنَّها أفادت معنى في غيرها واللامُ وإنْ لم تكن عاملة ولكنها قويت بشيئين: أحدهما ـ لزوم تصدرها كما لزم تصدُّر الاستفهام والنفي.
18الأول يعني أنك مثابر "دأوب" | وفى نفس سياق التشابه والفرق بين الوجوه التعبيريه عليك التركيز على الوجه الذي يحمل قطرة المياه، وعليك التفريق بين مكان وجودها |
---|---|
لم يعلم الانطلاق لمن كان كما لو ذكرت الخبر من غير مبتدأ | فقولك لزيد قائم لم تعمل فيه ظننت لفظا لأجل المانع لها من ذلك وهو اللام ، ولكنه في موضع نصب ، بدليل أنك لو عطفت عليه لنصبت |
ـ مثال : قوله تعالى {ثُمَّ بَعَثْنَاهُمْ لِنَعْلَمَ أَيُّ الْحِزْبَيْنِ أَحْصَى لِمَا لَبِثُوا أَمَداً }.
3يقول ابن مالك : ـ التخيير بين الإعمال وعدم الإعمال | فالوجه الموجود على اليمين يعني الاسترخاء، والموجود على اليسار يعني الخجل |
---|---|
القلب الأصفر الآن ، هذا اللون لديه طاقة لطيفة للغاية | أما الإشارة التالية فاختلف حولها الكثيرون، فالبعض يراها التلويح للسلام، والبعض الآخر يستخدمها لمنع الحسد "التخميس" وآخرون لا يعلمون معناها الحقيقي، ولكن فى الواقع تعبر تلك الإشارة عن عرض منح الشخص الآخر "حضن"، وهو تعبير عن الرغبة فى احتضان من تحادثه، ولكنك تعرض عليه "هل ترغب فى حضن لتخفيف ما بك من ألم نفسي! هـ ـ جواز اتِّصال ضمير الفاعل والمفعول بها وهما لشيءٍ واحد |
فإنّك لو قلت زيدٌ أعطيت درهم لم يجز دـ أنَّه لا يجوز الاقتصار على أحد مفعوليها.