ضغوط عدة ورغم الضغوط التي عانى منها الأطباء خلال المرحلة الأولى من التفشي الوبائي، فما زالت مواعيد العمل للأطباء تمثل تحديا آخر، حيث تصل ساعات العمل إلى 12 ساعة يوميا، وهو "أمر غير إنساني وغير مطابق لقوانين العمل الدولية"، بحسب الطبيب محمد علي استشاري الكبد والجهاز الهضمي والمستشار الطبي لإحدى المنظمات الدوائية الأهلية بمصر | وأشار الجراح المتقاعد البروفيسور كيربي إلى أن السمنة تعد "مشكلة كبيرة" وأن الأشخاص الذين يعانون من زيادة الوزن معرضون بدرجة أكبر لخطر الموجة الثانية |
---|---|
وكان يتحدث بعد يوم من تسجيل فرنسا رقماً قياسياً بلغ 41622 إصابة جديدة، ليقترب العدد الإجمالي للإصابات في البلاد من المليون | وأعطي أيضاً ترخيصاً طارئاً لاستعمال العقار للأطفال الذين سنهم أدنى من 12 سنة ويتجاوز وزنهم 3,5 كلغ |
ولم تعلن الحكومة حتى الساعة خطتها للحصول لقاح كوفيد-19 ولم تحدد أي اللقاحات ستستورد، واكتفت اللجنة الوزارية المكلفة بمتابعة الجائحة خلال آخر اجتماع لها بالتأكيد على أن عمليات التطعيم ستراعي ترتيب المستفيدين من المرحلة الأولى منه بحسب الأولويات الصحية والمعطيات الميدانية بالأرقام.
5وإذا ثبت أنها آمنة وفعالة فستجرى تجارب حية أوسع لمعرفة إذا كان التطعيم يعمل في سيناريو العدوى الطبيعية، وإذا نجح اللقاح فيمكن أن يكون متاحا على نطاق واسع بحلول أوائل العام المقبل | والأسبوع الماضي، تم خفض عدد الأشخاص الذين يسمح لهم بدخول الأراضي الأسترالية، وبات من الضروري تقديم اختبار سلبي لكوفيد-19 قبل السفر إلى أستراليا |
---|---|
وفي هذا الإطار اقترحنا عدة حلول تتضمن التزام الاحترازات الصحية وتقليل عدد المدعوين قدمناها للوالي، كي لا يتأثر أصحاب المناسبات والأعراس، ولا يتضرر عملنا، خصوصاً أن حجز هذه المناسبات يكون قبل ثلاثة أشهر على أقل تقدير" | ونقف أمام 3 سيناريوهات بخصوص الموجة الثانية، بحسب عنان في حديثه لـ""؛ الأوّل والثاني أن تعقب فترة راحة من الموجة الأولى، لتأتي في فصل الخريف أو الشتاء، وهذا الأكثر ترجيحاً، أمّا السيناريو الآخر، فأن تأتي على هيئة موجات متلاحقة تلتحم في بعضها بعضاً دون فواصل، وهذا ما ذهبت إليه بعض القراءات مع زيادة الأعداد، سواء في دول غربية أو بعض دول الشرق الأوسط |
ويعتقد أن حوالي 5 في المئة فقط من الأشخاص في بريطانيا قد أصيبوا بالعدوى، وليس هناك ما يضمن أنهم جميعا محصنون.
16وبحلول أغسطس 1918، كان من المأمول أن يقترب الوباء من نهايته، لكن الوفيات ارتفعت مرة أخرى في سبتمبر إلى نوفمبر | |
---|---|
وما رأيناه في عام 1918 في الموجة الثانية، كان مختلفا عن الموجة الأولى وأثر على مجموعة مختلفة من الناس، وخاصة الشباب" | ونشرت السلطات تعزيزات أمنية كبيرة واتخذت تدابير تكنولوجية لضمان سلامة القوافل التي تحمل اللقاحات |
وتعليقاً على هذا القرار، أعلنت الحكومة الأسترالية عن رحلات جديدة لإعادة مواطنين، موضحةً أن الشركات الأخرى التي تواصل هذه الخدمات يمكن أن تتولى المسؤولية.