شعر عن غروب الشمس ألّا للهِ أَنتَ مَتَى تَتُوبُ وقد صبَغَتْ ذَوائِبَكَ الخُطوبُ كأنّكَ لَستَ تَعلَمُ أي حَثٍّ يَحُثّ بكَ الشّروقُ، كما ألَسْتَ تراكَ كُلَّ صَبَاحِ يَوْمٍ تُقابِلُ وَجْهَ نائِبَة ٍ تَنُوبُ لَعَمْرُكَ ما تَهُبّ الرّيحُ، إلّا نَعاكَ مُصرِّحاً ذاكَ الهُبُوبُ ألّا للهِ أنْتَ فتى ً وَكَهْلاً تَلُوحُ عَلَى مفارِقِكَ الذُّنُوبُ هوَ المَوْت الذي لا بُدّ منْهُ فلا يَلعَبْ بكَ الأمَلُ الكَذوبُ وكيفَ تريدُ أنْ تُدعى حَكيماً وأنتَ لِكُلِّ مَا تَهوى رَكُوبُ وتُصْبِحُ ضاحِكاً ظَهراً لبَطنٍ وتذكُرُ مَا اجترمْتَ فَمَا تَتُوبُ أراكَ تَغيبُ ثمّ تَؤوبُ يَوْماً وتوشِكُ أنْ تغِيبَ ولا تؤُوبُ أتطلِبُ صَاحِباً لاَ عَيْبَ فِيهِ وأيُّ النَّاسِ ليسَ لَهُ عيوبُ رأيتُ النّاسَ صاحِبُهمْ قَليلٌ وهُمْ، واللّهُ مَحمودٌ، ضُرُوبُ ولَسْتُ مسمياً بَشَراً وهُوباً ولكِنَّ الإلهَ هُوَ الْوَهُوبُ تَحاشَى رَبُّنَا عَنْ كلّ نَقصٍ وحَاشَا سائِليهِ بأَن يخيبُوا | ما وفاها حتى التراب اللي تاطاها ينداس أغليه |
---|---|
أَنِّيَ في أَمنٍ مِنَ النارِ |
جميعنا نعشق النظر وماهدة وقت الغروب خاصة على شاطئ البحر حيث يكون البحر في أشد جماله والهدوء السائد في هذا المشهد الرائع، ويعبر الغروب عن نهاية رحلة هذا اليوم الطويل وما مر به من حلو ومر، غروب الشمس منظر ساحر وجذاب لا.
16دمعةٍ في خافقي عيّت تذوب | كلمات عن البحر وقت الغروب |
---|---|
القبضات المضمومة والرايات تطير مع الريح |